قال رسول الله ( لا حسد إلا فى اثنتين رجل أتاه الله مالاً فسلط على هلكته فى الحق ورجل أتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها )
س1 : الحسد نوعان مذموم ومحمود وضح كلا من النوعين مبيناً رأى الدين فى كلا منهما .
ج1: النوع الأول : (المذموم) : وهو ما تمنى نعمة الغير وهو حرام .
النوع الثانى : (المحمود): تمنى ما للغير دون زوال ما عند صاحبه لكى يؤدى به ما أمره الله به وهو حلال مرغوب.
س2 : أختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 : معنى (هلكته) : ( ضياعه ـ إسرافه ـ إنفاقه )
2 : المقصود (بالحكمة) : ( الإعتدال ـ العلم والمعرفة ـ الطمأنينة )
ج 2 هلكته : أنفتقه الحكمة : العلم والمعرفة
س3: (فهو يقضى بها ويعلمها) ما أهمية الأمر الثاني بعد الأول ؟
ج3: أمانة العلم أو الحكمة تقضي أن ينشرها ولا يبخل بها أو يكتمها حتى تنتشر بين المسلمين ويستفيدوا بها.
س4: ما حكم تمنى زوال النعمة عن فاسق يستعين بها على معصية ؟
ج4: استثناه العلماء من الحسد المنهى عنه شرعاً .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
أ ) الحسد فى هذا الحديث يعني تمنى الإنسان :
(زوال نعمة غيره – مثل النعمة التى فى يد غيره – وقوع الضر بغيره)
ب) لا حسد إلا فى اثنتين تعني :
( النهى عن الحسد كله – إباحة الحسد كله – إباحة نوعين من الحسد)
ج) تنكير كلمة "مال" يدل على : ( التعميم – التحقير – الكثرة )
د ) يقضي بها تعني : (يسعى إليها – يهلك دونها – يعمل بها – يتعلمها)
س6: ما قيمة (فسلط – هلكته ) ؟
ج6: قيمة التعبير بقوله فسلط (إظهار المجاهدة والمقاومة التى يقوم بها العبد المؤمن) ، وكلمة هلكته (تشير إلى بذل كل ما لديه من مال وليس فقط ما يفيض عنه) .
س7: ما دلالة قول الرسول أتاه الله المال والحكمة ؟
ج7: هو التذكير بأن نعمتى المال والعلم مثل غيرهما من النعم من عند الله وليست ملكاً للإنسان ومادام الأمر كذلك فيجب على كل إنسان أن يعلم أن واهب النعمة يستطيع أن يستردها متى شاء .
عن ابن عباس قال (لعن رسول الله المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء) وفى رواية : (لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)
اللعن : الطرد والإبعاد من الله
س1: يدين الحديث سلوكاً سيئاً لبعض النفوس وضح ذلك واستدل ببعض صور التشبه التى يرفضها الحديث مما تراه فى واقع مجتمعنا الآن.
ج1: لا يصح لأحد الجنسين أن يتشبه بالآخر فلا يجوز للرجل أن يتشبه بالنساء كأن يلبس من الأزياء والألوان والأشكال الخاصة بزي النساء أو يعلق فى رقبته سلسلة أو يلبس فى معصمه الأساور ، كما يحرم على النساء أن يتشبهن بالرجال فى الثياب أو فى طريقة الكلام أو المشي.
س2: إلام يرشدنا الحديث الشريف ؟
ج2: تحريم أن يتشبه بالنساء وكذلك دعوة الإسلام إلى استقلال شخصية الإنسان وألا يكون تابعاً لغيره وكذلك يرشدنا الحديث إلى حفاظ كل جنس على مقوماته وعاداته الحسنة.
س3: اختر الإجابة الصحيحة :-
أ ) اللعن فى الحديث يدل على ( كراهية – جواز – تحريم – قبح )
ب) يطلق على الرجال المتشبهون بالنساء
(مؤنثون – متشبهات – مقلدون – مخنثون )
ج) نهى الحديث عن تشبه أحد الجنسين بالآخر فى
( السلوك والمظهر – تحمل المسئولية – أداء الفرض )
س4: ما حكم اللعن فى الحديث ؟ وما دلالة ذلك ؟
ج4: اللعن له حكم الكبيرة وهذا يدل على تحريم تشبه أحد الجنسين بالآخر وعظم ذنب من يقع فيها لأنه يعد خارجاً عن الحدود التى رسمها الله لعباده مستحقاً لعقابه .
س5: ما الحكمة من تحريم تشبه جنس بالآخر ؟
ج5: الحكمة أن الله خلق الذكر والأنثى وحدد لكل جنس رسالته فى الحياة وشرع له ما يصلح شئونه فإذا خرج الإنسان عما شرعه الله له وغير خلق الله فقد تعدى حرماته واستحق عقابه .
عن جابر رضى الله عنه أنه غزا مع النبى فأدركتهم القائلة فى واد كثير العضاة فتفرق الناس فى العضاة يستظلون بالشجر فنزل النبي تحت شجرة فعلق بها سيفه ثم نام فاستيقظ وعنده رجل وهو لا يشعر به قال النبي إن هذا اخترط سيفي ، فقال: من يمنعك؟ قلت : الله ، فشام السيف فها هو جلس ثم لم يعاقبه.
القائلة : وسط النهار وشدة الحر / العضاة : كل شجر يعظم لهن شوك / سمرة : شجرة كثيرة الورق / اخترط سيفى :استله/ شام السيف : أغمده.
س1: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
1- العضاة : ( العظام – النخل – شجر له شوك )
2- شام : ( أغمد – شرح – أستل )
س2: النبى معصوم بعناية الله بين ذلك واستدل بآية قرآنية .
ج2: يوضح الحديث أن الله تعالى عصم نبيه من الناس وكان له حراسة فى أول الأمر حتى نزل قول الله (والله يعصمك من الناس) وكان مخيراً فى اتخاذ الحرس فتركه لقوة يقينه .
س3: بين أثر العفو فى نفوس الأفراد والمجتمع .
ج3: إن العفو عند المقدرة يحول العدو إلى صديق ويترك فى نفس الفرد المعفو عنه أثراً طيباً لا يمحى ولا يشيع المحبة فى المجتمعات فيزداد تماسكاً وتعاوناً .
س4: إلام يرشدنا الحديث ؟
ج4: 1- شجاعة الرسول وقوة إيمانه .
2- حلمه وعفوه عند المقدرة .
3- عصمة الله لرسوله ورعايته له .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- وقعت الحادثة التى يشير إليها الحديث أثناء
(غزوة بدر – فتح مكة – غزوة الرقاع)
2- معنى اخترط سيفى ( كسره – سرقه – استله – اغمده )
3- انتهى الموقف بـ (قتل الرجل – القبض عليه – دخول الإسلام – العفو عنه)
س6: علام يدل رد النبي على الرجل ؟
ج6: يدل على ثباته وثقته بربه .
س7: بم ترد على من يزعمون إن الإسلام انتشر بحد السيف .
ج7: لو كان الإسلام يجبر الناس على الدخول فيه لكان النبي الكريم أصر على أن ينطق هذا الرجل بالشهادة ويعلن إسلامه حتى يخلى سبيله ولكنه عرض عليه فرفض فعفا عنه .
قال ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كرية من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه فى الدنيا والآخرة ومن ستر مسلماً ستره الله فى الدنيا والآخرة ، والله فى عون العبد ما كان العبد فى عون أخيه .
نفس: فرج وخف/ كربة: الشدة العظيمة /العسر: الضيق والشدة والصعوبة .
س1: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- معنى (نفس) : [ أزال – فرج – نافق ]
2- المعسر: [المحتاج أو المدين– الممسك الغاضب– من يستخدم يده اليسرى]
ج1: نفس : فرج / المعسر : المحتاج أو المدين.
س2: متى يكون ستر المسلم مباحاً ؟ ومتى يكون ممنوعاً ؟
ج2: إذا كان ذا خلق ودين وأخطأ لا يمس الدين ولا المجتمع أما المعروف بالشر والفساد فستره ممنوع ويجب كشفه .
س3:هل ترى المسلمين فى عصرنا الحالى يعملون بما جاء فى هذا الحديث؟
ج3: مما يؤسف له أن معظم المسلمين فى عصرنا لا يعلمون بما جاء فى الحديث فهناك دول غنية وأخرى فقيرة وأفراد غنية لا يفكرون فى مساعدة المحتاجين وهناك الحروب الدائرة التى تزيد الكروب .
س4: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
أ ) معنى نفس : ( تنفس الصعداء – استنشق – فرج وخفف )
ب) كربة : ( رهبة – شدة – عيب )
ج) غشيتهم : ( لحقتهم – حاصرتهم – شملتهم )
د ) حفتهم بمعنى : ( رأتهم – أخاطت بهم – سارت خلفهم )
س5: من الذى يستحق الستر ؟ ومن الذى لا يستحق ؟
ج5: الذى يستحق هو صاحب الأخلاق الطيبة ممن ليس معروفاً عنه الأذى والفساد أما المعروف بذلك فيستحب ألا يستر عليه بل نرفع قضية إلى ولى الأمر لأن الستر على المعروفين بالفساد يطمعهم فى كثرة الفساد وانتهاك الحرمات .
س6: ما الفرق بين الإبلاغ عن أهل المعصية وبين النميمة والغيبة ؟
ج6: الإخبار عن أهل المعاصى ليس من قبيل الغيبة المحرمة بل من قبيل النصيحة الواجبة .
قال رسول الله : (إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى "إن لم تستح فافعل ما شئت" )
ما أدرك : أى أن هذا مأثور عن الأنبياء السابقين / لم تستح : الحياء هو تغير وانكسار يعترى الإنسان من خوف ما يعاب به.
س1: ما الفرق بين الحياء والخجل ؟ وما المقصود بالأمر (فاصنع ما شئت) .
ج1: الحياء : خلق كريم يدي إلى انكسار النفس وخوف القلب عندما يهم الإنسان على فعل محرم أو لعيب فيفعله ذلك على التراجع عن المعاصى ويحفزه على الطاعة .
الخجل : هو التردد والخوف والتراجع عن كل فعل أو قول خيراً كان أو شراً حقاً أو باطلاً ، والمقصود من الأمر (فاصنع ما شئت) : التهديد والوعيد .
س2: الحياء يعصم المؤمن من الخطايا والرذائل ويحث على الخير والفضائل وضح ذلك مع التعليل .
ج2: حياء المؤمن يعني أنه يمتلئ قلبه ووجدانه بحب الله وأن يدرك أن الله معه أينما كان ويطلع عليه فهو يراقب ربه باستمرار وضميره حى فلا يقدم على معصية ربه وإنما يحاول التقرب إلى الله وينل رضاه.
س3: (اللائم ما حاك فى الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس) ما علاقة هذا الحديث بالحياء ؟
ج3: المؤمن يضيق صدره عندما يهم بمعصيته فيتراجع حساء من الله بينما ينشرح صدره وضميره إذا تجنب المعصية .
س4: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
أ ) معنى أدرك ( ورث – لحق – فهم )
ب) اصنع ما شئت أمر غرضه ( الحث – التوبيخ – الزجر )
ج) تستح ( تخجل – تخف – تعقل )
س5: ما العلاقة بين الإيمان والحياء ؟
ج5: الحياء صفة لازمة لكل مؤمن كما أنه شعبه من شعب الإيمان ولا يمكن أن نطلق وصف على من لا يستحى من الله حق الحياء .
س6: ما السلوكيات التى يجب أن يتحلى بها من يستحى من الله ؟
ج6: 1- أن يحفظ الرأس وما وعى. 2- والبطن وما حوى .
3- أن يذكر الموت والبلى . 4- ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا
س1 : الحسد نوعان مذموم ومحمود وضح كلا من النوعين مبيناً رأى الدين فى كلا منهما .
ج1: النوع الأول : (المذموم) : وهو ما تمنى نعمة الغير وهو حرام .
النوع الثانى : (المحمود): تمنى ما للغير دون زوال ما عند صاحبه لكى يؤدى به ما أمره الله به وهو حلال مرغوب.
س2 : أختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :
1 : معنى (هلكته) : ( ضياعه ـ إسرافه ـ إنفاقه )
2 : المقصود (بالحكمة) : ( الإعتدال ـ العلم والمعرفة ـ الطمأنينة )
ج 2 هلكته : أنفتقه الحكمة : العلم والمعرفة
س3: (فهو يقضى بها ويعلمها) ما أهمية الأمر الثاني بعد الأول ؟
ج3: أمانة العلم أو الحكمة تقضي أن ينشرها ولا يبخل بها أو يكتمها حتى تنتشر بين المسلمين ويستفيدوا بها.
س4: ما حكم تمنى زوال النعمة عن فاسق يستعين بها على معصية ؟
ج4: استثناه العلماء من الحسد المنهى عنه شرعاً .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
أ ) الحسد فى هذا الحديث يعني تمنى الإنسان :
(زوال نعمة غيره – مثل النعمة التى فى يد غيره – وقوع الضر بغيره)
ب) لا حسد إلا فى اثنتين تعني :
( النهى عن الحسد كله – إباحة الحسد كله – إباحة نوعين من الحسد)
ج) تنكير كلمة "مال" يدل على : ( التعميم – التحقير – الكثرة )
د ) يقضي بها تعني : (يسعى إليها – يهلك دونها – يعمل بها – يتعلمها)
س6: ما قيمة (فسلط – هلكته ) ؟
ج6: قيمة التعبير بقوله فسلط (إظهار المجاهدة والمقاومة التى يقوم بها العبد المؤمن) ، وكلمة هلكته (تشير إلى بذل كل ما لديه من مال وليس فقط ما يفيض عنه) .
س7: ما دلالة قول الرسول أتاه الله المال والحكمة ؟
ج7: هو التذكير بأن نعمتى المال والعلم مثل غيرهما من النعم من عند الله وليست ملكاً للإنسان ومادام الأمر كذلك فيجب على كل إنسان أن يعلم أن واهب النعمة يستطيع أن يستردها متى شاء .
عن ابن عباس قال (لعن رسول الله المخنثين من الرجال والمترجلات من النساء) وفى رواية : (لعن رسول الله المتشبهين من الرجال بالنساء والمتشبهات من النساء بالرجال)
اللعن : الطرد والإبعاد من الله
س1: يدين الحديث سلوكاً سيئاً لبعض النفوس وضح ذلك واستدل ببعض صور التشبه التى يرفضها الحديث مما تراه فى واقع مجتمعنا الآن.
ج1: لا يصح لأحد الجنسين أن يتشبه بالآخر فلا يجوز للرجل أن يتشبه بالنساء كأن يلبس من الأزياء والألوان والأشكال الخاصة بزي النساء أو يعلق فى رقبته سلسلة أو يلبس فى معصمه الأساور ، كما يحرم على النساء أن يتشبهن بالرجال فى الثياب أو فى طريقة الكلام أو المشي.
س2: إلام يرشدنا الحديث الشريف ؟
ج2: تحريم أن يتشبه بالنساء وكذلك دعوة الإسلام إلى استقلال شخصية الإنسان وألا يكون تابعاً لغيره وكذلك يرشدنا الحديث إلى حفاظ كل جنس على مقوماته وعاداته الحسنة.
س3: اختر الإجابة الصحيحة :-
أ ) اللعن فى الحديث يدل على ( كراهية – جواز – تحريم – قبح )
ب) يطلق على الرجال المتشبهون بالنساء
(مؤنثون – متشبهات – مقلدون – مخنثون )
ج) نهى الحديث عن تشبه أحد الجنسين بالآخر فى
( السلوك والمظهر – تحمل المسئولية – أداء الفرض )
س4: ما حكم اللعن فى الحديث ؟ وما دلالة ذلك ؟
ج4: اللعن له حكم الكبيرة وهذا يدل على تحريم تشبه أحد الجنسين بالآخر وعظم ذنب من يقع فيها لأنه يعد خارجاً عن الحدود التى رسمها الله لعباده مستحقاً لعقابه .
س5: ما الحكمة من تحريم تشبه جنس بالآخر ؟
ج5: الحكمة أن الله خلق الذكر والأنثى وحدد لكل جنس رسالته فى الحياة وشرع له ما يصلح شئونه فإذا خرج الإنسان عما شرعه الله له وغير خلق الله فقد تعدى حرماته واستحق عقابه .
عن جابر رضى الله عنه أنه غزا مع النبى فأدركتهم القائلة فى واد كثير العضاة فتفرق الناس فى العضاة يستظلون بالشجر فنزل النبي تحت شجرة فعلق بها سيفه ثم نام فاستيقظ وعنده رجل وهو لا يشعر به قال النبي إن هذا اخترط سيفي ، فقال: من يمنعك؟ قلت : الله ، فشام السيف فها هو جلس ثم لم يعاقبه.
القائلة : وسط النهار وشدة الحر / العضاة : كل شجر يعظم لهن شوك / سمرة : شجرة كثيرة الورق / اخترط سيفى :استله/ شام السيف : أغمده.
س1: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
1- العضاة : ( العظام – النخل – شجر له شوك )
2- شام : ( أغمد – شرح – أستل )
س2: النبى معصوم بعناية الله بين ذلك واستدل بآية قرآنية .
ج2: يوضح الحديث أن الله تعالى عصم نبيه من الناس وكان له حراسة فى أول الأمر حتى نزل قول الله (والله يعصمك من الناس) وكان مخيراً فى اتخاذ الحرس فتركه لقوة يقينه .
س3: بين أثر العفو فى نفوس الأفراد والمجتمع .
ج3: إن العفو عند المقدرة يحول العدو إلى صديق ويترك فى نفس الفرد المعفو عنه أثراً طيباً لا يمحى ولا يشيع المحبة فى المجتمعات فيزداد تماسكاً وتعاوناً .
س4: إلام يرشدنا الحديث ؟
ج4: 1- شجاعة الرسول وقوة إيمانه .
2- حلمه وعفوه عند المقدرة .
3- عصمة الله لرسوله ورعايته له .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- وقعت الحادثة التى يشير إليها الحديث أثناء
(غزوة بدر – فتح مكة – غزوة الرقاع)
2- معنى اخترط سيفى ( كسره – سرقه – استله – اغمده )
3- انتهى الموقف بـ (قتل الرجل – القبض عليه – دخول الإسلام – العفو عنه)
س6: علام يدل رد النبي على الرجل ؟
ج6: يدل على ثباته وثقته بربه .
س7: بم ترد على من يزعمون إن الإسلام انتشر بحد السيف .
ج7: لو كان الإسلام يجبر الناس على الدخول فيه لكان النبي الكريم أصر على أن ينطق هذا الرجل بالشهادة ويعلن إسلامه حتى يخلى سبيله ولكنه عرض عليه فرفض فعفا عنه .
قال ( من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كرية من كرب يوم القيامة ومن يسر على معسر يسر الله عليه فى الدنيا والآخرة ومن ستر مسلماً ستره الله فى الدنيا والآخرة ، والله فى عون العبد ما كان العبد فى عون أخيه .
نفس: فرج وخف/ كربة: الشدة العظيمة /العسر: الضيق والشدة والصعوبة .
س1: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- معنى (نفس) : [ أزال – فرج – نافق ]
2- المعسر: [المحتاج أو المدين– الممسك الغاضب– من يستخدم يده اليسرى]
ج1: نفس : فرج / المعسر : المحتاج أو المدين.
س2: متى يكون ستر المسلم مباحاً ؟ ومتى يكون ممنوعاً ؟
ج2: إذا كان ذا خلق ودين وأخطأ لا يمس الدين ولا المجتمع أما المعروف بالشر والفساد فستره ممنوع ويجب كشفه .
س3:هل ترى المسلمين فى عصرنا الحالى يعملون بما جاء فى هذا الحديث؟
ج3: مما يؤسف له أن معظم المسلمين فى عصرنا لا يعلمون بما جاء فى الحديث فهناك دول غنية وأخرى فقيرة وأفراد غنية لا يفكرون فى مساعدة المحتاجين وهناك الحروب الدائرة التى تزيد الكروب .
س4: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
أ ) معنى نفس : ( تنفس الصعداء – استنشق – فرج وخفف )
ب) كربة : ( رهبة – شدة – عيب )
ج) غشيتهم : ( لحقتهم – حاصرتهم – شملتهم )
د ) حفتهم بمعنى : ( رأتهم – أخاطت بهم – سارت خلفهم )
س5: من الذى يستحق الستر ؟ ومن الذى لا يستحق ؟
ج5: الذى يستحق هو صاحب الأخلاق الطيبة ممن ليس معروفاً عنه الأذى والفساد أما المعروف بذلك فيستحب ألا يستر عليه بل نرفع قضية إلى ولى الأمر لأن الستر على المعروفين بالفساد يطمعهم فى كثرة الفساد وانتهاك الحرمات .
س6: ما الفرق بين الإبلاغ عن أهل المعصية وبين النميمة والغيبة ؟
ج6: الإخبار عن أهل المعاصى ليس من قبيل الغيبة المحرمة بل من قبيل النصيحة الواجبة .
قال رسول الله : (إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى "إن لم تستح فافعل ما شئت" )
ما أدرك : أى أن هذا مأثور عن الأنبياء السابقين / لم تستح : الحياء هو تغير وانكسار يعترى الإنسان من خوف ما يعاب به.
س1: ما الفرق بين الحياء والخجل ؟ وما المقصود بالأمر (فاصنع ما شئت) .
ج1: الحياء : خلق كريم يدي إلى انكسار النفس وخوف القلب عندما يهم الإنسان على فعل محرم أو لعيب فيفعله ذلك على التراجع عن المعاصى ويحفزه على الطاعة .
الخجل : هو التردد والخوف والتراجع عن كل فعل أو قول خيراً كان أو شراً حقاً أو باطلاً ، والمقصود من الأمر (فاصنع ما شئت) : التهديد والوعيد .
س2: الحياء يعصم المؤمن من الخطايا والرذائل ويحث على الخير والفضائل وضح ذلك مع التعليل .
ج2: حياء المؤمن يعني أنه يمتلئ قلبه ووجدانه بحب الله وأن يدرك أن الله معه أينما كان ويطلع عليه فهو يراقب ربه باستمرار وضميره حى فلا يقدم على معصية ربه وإنما يحاول التقرب إلى الله وينل رضاه.
س3: (اللائم ما حاك فى الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس) ما علاقة هذا الحديث بالحياء ؟
ج3: المؤمن يضيق صدره عندما يهم بمعصيته فيتراجع حساء من الله بينما ينشرح صدره وضميره إذا تجنب المعصية .
س4: اختر الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس :-
أ ) معنى أدرك ( ورث – لحق – فهم )
ب) اصنع ما شئت أمر غرضه ( الحث – التوبيخ – الزجر )
ج) تستح ( تخجل – تخف – تعقل )
س5: ما العلاقة بين الإيمان والحياء ؟
ج5: الحياء صفة لازمة لكل مؤمن كما أنه شعبه من شعب الإيمان ولا يمكن أن نطلق وصف على من لا يستحى من الله حق الحياء .
س6: ما السلوكيات التى يجب أن يتحلى بها من يستحى من الله ؟
ج6: 1- أن يحفظ الرأس وما وعى. 2- والبطن وما حوى .
3- أن يذكر الموت والبلى . 4- ومن أراد الآخرة ترك زينة الدنيا