قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ {151} وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ {152} وَأَنَّ هَـذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ {153}
اتل : اقرأ / إملاق : فقر / الفواحش : الكبائر / ما ظهر منها وما بطن : علانيتها وسرها / وصاكم : أمركم وألزمكم به / يبغ أشده : يبلغ رشده باستحكام قوته / القسط : العدل / صراطى : طريقى / بعهد الله : ميثاقه / عن سبيله : عند دينه
س1: هات معنى (إملاق) ، ومفرد (الفواحش) ولم جاءت كلمة (شيئاً) نكرة ؟ وما حكم النهى عن مجرد القرب من الفواحش ؟
ج1 : إملاق : فقر / الفواحش : م فاحشة / شئ نكرة لإفادة العموم والنهى عن الشرك بأى شئ / وحكمه النهى عن مجرد القرب من الفواحش ليحتاط المؤمن أبلغ احتياط فى البعد عنها .
س2: متى يحتاج الوالدان إلى مزيد من البر بهما والإحسان عليهما ؟
ج2: عندما يكبر الوالدان ولا يستطيعان القيام بشئونهما أو عندما يمرضان ويحتاجان إلى من يعوضهما ويشرف على علاجهما .
س3: متى يحل أخذ جزء من مال اليتيم ؟ ومتى يحرم ؟
ج3: إذا تصرفنا فيه أحسن تصريف يحفظه ويمنيه ، ويحرم إذا كان أخذناه بغير وجه حق وبددناه.
س4: هل يحرم دائماً قتل النفس ؟ أم يجب قتلها فى بعض الحالات ؟
ج4: لا يحرم قتل النفس وإنما يجب قتلها قصاصاً بأمر القاضى ففى ذلك حياة لجميع أفراد المجتمع قال تعالى : (ولكم فى القصاص حياة) .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- فعل الأمر (قل) موجه لـ (كل مسلم – جبريل – موسى – محمد )
2- (وبالوالدين إحساناً) فيه تحريم ( الشرك – القتل – العقوق – البخل )
ج5: ( محمد – العقوق )
س6: إلاما تدعو الآية الأولى ؟
ج6: تدعو إلى الوحدانية لله وتنزيهه عن أى شرك وذك بأن يعتقد المسلم أن هذا الكون بكل ما فيه ملك لإله واحد قادر على تدبير شئونه .
س7: أكدت الآية الأولى على كيان الأسرة وتماسكها . ناقش ذلك .
ج7: حيث أمرت بحسن معاملة الأبناء للآباء بالطاعة والبر بهم وقد أكد القرآن على حسن رعايتهم فى الكبر فى مواضع أخرى .
س8: ما قيمة تكرار (ذلك وصاكم به) ؟
ج8: تأكيد ضرورة الالتزام بما ورد فى الآيات وتحذير من مخالفة ما ورد فيها من توجيهات إلهية فهذا التكرار تنبيه بضرورة الإلتزام بما ورد لصلاح أمور المسلمين دنيا ودين .
يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ {31} قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ {32} قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {33} وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ
زينتكم : ما يستر سوراتكم من ثياب وغيرها / عند كل مسجد : عند دخول المسجد للصلاة / نفصل : نبين / لقوم يعلمون : يتدبرون / الفواحش : المعاصى / الإثم : المعصية / البغى : الظلم / أجل : ميعاد
س1: ما معنى (نفصل الآيات) ؟ وما المقصود من (الطيبات من الرزق) ؟
ج1 : نفصل : نبين الأحكام / الطيبات : كل رزق حلال مفيد تناله عن طريق مشروع وتنفقه فى الحلال المشروع .
س2: دعا الإسلام إلى النظافة والطهارة والاتخاذ الزينة ونهى عن الاختلاط والتبرج فلماذا ؟
ج2: لأن الإسلام دين النظافة والطهارة شرط لصحة العبادة وقبولها والزينة المباحة هى حسن المظهر وكمال المخبر دون تغيير لخلق الله وبالنسبة للتبرج فهو مرفوض فى الإسلام لما فيه من إثارة .. ووقوع المآسي .
س3: هناك محرمات تتصل بالعقيدة ومحرمات تتعلق بالسلوك .. وضح ذلك .
ج3: المحرمات التى تتصل بالعقيدة : 1- الإشراك بالله
2- التقول على الله بما لا تعلم
المحرمات التى تتصل بالسلوك :
1- ارتكاب الآثام 2- ارتكاب الآثام 3- البغى بغير الحق
س4: الآجال محددة لا يعلمها إلا الله فما أثر ذلك فى عقيدة المسلم ؟
ج4: يعمل دائماً ويعمر الأرض ولا يسير علىهواه ويستعد دائماً للقاء ربه
س5: اختار الإجابة الصحيحة :-
1- الغرض من الاستفهام فى (قل من حرم): (التقرير– النفى – الاستنكار – التحقير) 2- نفصل الآيات ( ننزلها – نبينها – نفرقها )
3- المراد بالفواحش :
(المعاصى شديدة القبح – التفوه بالألفاظ النابية – نوع من الحشرات)
4- (يا بنى آدم) النداء موجه على (الناس جميعاً – أمة محمد – الرجال)
ج5: [ الاستنكار – نبينها – المعاصى شديدة القبح – الناس جميعاً )
س6: ما سبب نزول الآية ( يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد ) ؟
ج6 : السبب أن العرب كانت تطوف بالبيت عراة إلا أهل قريش إذ كانوا يطوفون بثيابهم ومن أراد أن يطوف من العرب إما أن يستعير ثوباً من قريش أو يؤجره فإن لم يجد طاف عارياً .
س7: بم ترد على الذين يبذلون فى شرع الله ويحرمون ما أحله الله ؟
ج7: نقول لهم : لا يجوز أن يحرم أحد برأيه ما أخرجه الله للناس من الزينة أو الطيبات لأن الله هو الذى يحلل ويحرم .
س8: ماذا تقول لمن يكيل بمكيالين فيحل لنفسه ما يحرمه على غيره ؟
ج8: نقول : الناس جميعاً عند الله سواء لا يتميزون بأجناسهم ولا ألوانهم وإنما بأعمالهم وما كانت تفعله قريش من تمييز أنفسهم سواء فى طوافهم فى ثيابهم دليل على أنهم يكيلون بميكالين.
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {103} أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {104} وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {105} وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {106} وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَاداً لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ {107} لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ {
تزكيهم : تطهرهم / صل عليهم : ادع لهم / سكن لهم : رحمة وطمأنينة / مرجون : مؤخرون عن التوبة / إرصاداً : ترقباً وانتظاراً / لا تقم فيه : لا تصل فيه / أحق أن تقوم فيه : أولى وأجدر بالصلاة منه.
س1: ما معنى ضراراً – إرصاداً ؟ وما المقصود بـ ( لا تقم ) ؟
ج1: ضراراً : إلحاق الأذى - إرصاداً : ترقباً وانتظاراً / ولا تقم : لا تصل فيه أبداً .
س2: من الذين اتخذوا مسجد الضرار ؟ وما أهدافهم من بنائه ؟
ج2: جماعة من المنافقين – أهدافهم : يبتغون الضرار والكفر – والتفريق بين المؤمنين .
س3: لماذا لم يذكر القرآن أسماء من أسسوا المسجد العامر بالمتطهرين ؟
ج3: لعدم جدوى ذكر أسماء ولأن قيامهم بهذا العمل كان لله .
س4: للرسول منزلة كبيرة عند الله .... بين ذلك فى ضوء النص .
ج4: إن دعاء الرسول للتائبين يسكن نفوسهم وقلوبهم ولذا فهو يزن أعمال التائبين بميزان الإيمان (إن صلاتك سكن لهم )
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- الاستفهام فى (ألم يعلموا) يفيد: ( النفى – التقرير – التوبيخ )
2- المقصود فى قوله (ألم يعلموا):
( عموم المسلمين – المتخلفون عن الغزو – مشركو قريش)
3- معنى يأخذ الصدقات : ( يقبلها – ينفقها – يطلبها )
س6: من المخاطب بقوله : (خذ) ؟ ج6: الرسول .
س7: ما معنى الصدقة ؟
ج7: الصدقة هى مال يخرجه الإنسان على سبيل التطوع بالإضافة إلى الزكاة.
س8: ما سبب نزول الآية ؟
ج8: نزلت فى الذين تخلفوا عن غزوة تبوك وتحديداً فى أبى لبانة وصاحبيه .
س9: الإيمان ما وقر فى القلب وصدقه العمل00 أين تجد هذا فى النص القرآنى؟ ج9: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)
س10: ما الذى يفيده قبول الصدقة ؟ ج10: أخذ الصدقة منهم يرد إليهم شعورهم بعضويتهم الكاملة فى الجماعة المسلمين وأنهم لم يصبحوا منبوذين ولا معزولين عن إخوانهم داخل المجتمع الإسلامي .
س11: ما المقصود بالصلاة ؟ ج11: الدعاء .
س12: ما الذى يجعل المنافقين لا يجرءون على إظهار كفرهم ؟
ج12: انتشار الإسلام وقوته اضطر بعض ضعاف النفوس من أصحاب المكانة إلى مجاراة قومهم احتفاظاً بمكانتهم فيها .
س13: لماذا سمى المسجد بمسجد الضرار ؟ وما واجبنا اتجاه من يتخذ مسجداً ضراراً ؟
ج13: لأنه كان يقصد منه الإضرار بالمسلمين ، وواجبنا أن كشفه ونظهر حقيقته أمام الناس تأسيا بالقرآن .
س14: ضع علامة (√) أو علامة (×) أمام العبارات التالية :-
1- أمر الله رسوله بأخذ الصدقة دليل على أن المتخلفون معروفون للرسول.
2- يرتبط هذا النص بالمتخلفين عن فتح مكة. ( )
3- العمل الصالح شرط قبول التوبة. ( )
4- المقصود بمسجد التقوى هو البيت الحرام. ( )
5- المتخلفون عن غزوة تبوك كانوا مكلفين بحماية المدينة المنورة. ( )
ج14: 1- (√) 2- (×) 3- (√) 4- (×) 5- (×)
اتل : اقرأ / إملاق : فقر / الفواحش : الكبائر / ما ظهر منها وما بطن : علانيتها وسرها / وصاكم : أمركم وألزمكم به / يبغ أشده : يبلغ رشده باستحكام قوته / القسط : العدل / صراطى : طريقى / بعهد الله : ميثاقه / عن سبيله : عند دينه
س1: هات معنى (إملاق) ، ومفرد (الفواحش) ولم جاءت كلمة (شيئاً) نكرة ؟ وما حكم النهى عن مجرد القرب من الفواحش ؟
ج1 : إملاق : فقر / الفواحش : م فاحشة / شئ نكرة لإفادة العموم والنهى عن الشرك بأى شئ / وحكمه النهى عن مجرد القرب من الفواحش ليحتاط المؤمن أبلغ احتياط فى البعد عنها .
س2: متى يحتاج الوالدان إلى مزيد من البر بهما والإحسان عليهما ؟
ج2: عندما يكبر الوالدان ولا يستطيعان القيام بشئونهما أو عندما يمرضان ويحتاجان إلى من يعوضهما ويشرف على علاجهما .
س3: متى يحل أخذ جزء من مال اليتيم ؟ ومتى يحرم ؟
ج3: إذا تصرفنا فيه أحسن تصريف يحفظه ويمنيه ، ويحرم إذا كان أخذناه بغير وجه حق وبددناه.
س4: هل يحرم دائماً قتل النفس ؟ أم يجب قتلها فى بعض الحالات ؟
ج4: لا يحرم قتل النفس وإنما يجب قتلها قصاصاً بأمر القاضى ففى ذلك حياة لجميع أفراد المجتمع قال تعالى : (ولكم فى القصاص حياة) .
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- فعل الأمر (قل) موجه لـ (كل مسلم – جبريل – موسى – محمد )
2- (وبالوالدين إحساناً) فيه تحريم ( الشرك – القتل – العقوق – البخل )
ج5: ( محمد – العقوق )
س6: إلاما تدعو الآية الأولى ؟
ج6: تدعو إلى الوحدانية لله وتنزيهه عن أى شرك وذك بأن يعتقد المسلم أن هذا الكون بكل ما فيه ملك لإله واحد قادر على تدبير شئونه .
س7: أكدت الآية الأولى على كيان الأسرة وتماسكها . ناقش ذلك .
ج7: حيث أمرت بحسن معاملة الأبناء للآباء بالطاعة والبر بهم وقد أكد القرآن على حسن رعايتهم فى الكبر فى مواضع أخرى .
س8: ما قيمة تكرار (ذلك وصاكم به) ؟
ج8: تأكيد ضرورة الالتزام بما ورد فى الآيات وتحذير من مخالفة ما ورد فيها من توجيهات إلهية فهذا التكرار تنبيه بضرورة الإلتزام بما ورد لصلاح أمور المسلمين دنيا ودين .
يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ {31} قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ {32} قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَن تُشْرِكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَن تَقُولُواْ عَلَى اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {33} وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاء أَجَلُهُمْ لاَ يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلاَ يَسْتَقْدِمُونَ
زينتكم : ما يستر سوراتكم من ثياب وغيرها / عند كل مسجد : عند دخول المسجد للصلاة / نفصل : نبين / لقوم يعلمون : يتدبرون / الفواحش : المعاصى / الإثم : المعصية / البغى : الظلم / أجل : ميعاد
س1: ما معنى (نفصل الآيات) ؟ وما المقصود من (الطيبات من الرزق) ؟
ج1 : نفصل : نبين الأحكام / الطيبات : كل رزق حلال مفيد تناله عن طريق مشروع وتنفقه فى الحلال المشروع .
س2: دعا الإسلام إلى النظافة والطهارة والاتخاذ الزينة ونهى عن الاختلاط والتبرج فلماذا ؟
ج2: لأن الإسلام دين النظافة والطهارة شرط لصحة العبادة وقبولها والزينة المباحة هى حسن المظهر وكمال المخبر دون تغيير لخلق الله وبالنسبة للتبرج فهو مرفوض فى الإسلام لما فيه من إثارة .. ووقوع المآسي .
س3: هناك محرمات تتصل بالعقيدة ومحرمات تتعلق بالسلوك .. وضح ذلك .
ج3: المحرمات التى تتصل بالعقيدة : 1- الإشراك بالله
2- التقول على الله بما لا تعلم
المحرمات التى تتصل بالسلوك :
1- ارتكاب الآثام 2- ارتكاب الآثام 3- البغى بغير الحق
س4: الآجال محددة لا يعلمها إلا الله فما أثر ذلك فى عقيدة المسلم ؟
ج4: يعمل دائماً ويعمر الأرض ولا يسير علىهواه ويستعد دائماً للقاء ربه
س5: اختار الإجابة الصحيحة :-
1- الغرض من الاستفهام فى (قل من حرم): (التقرير– النفى – الاستنكار – التحقير) 2- نفصل الآيات ( ننزلها – نبينها – نفرقها )
3- المراد بالفواحش :
(المعاصى شديدة القبح – التفوه بالألفاظ النابية – نوع من الحشرات)
4- (يا بنى آدم) النداء موجه على (الناس جميعاً – أمة محمد – الرجال)
ج5: [ الاستنكار – نبينها – المعاصى شديدة القبح – الناس جميعاً )
س6: ما سبب نزول الآية ( يا بنى آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد ) ؟
ج6 : السبب أن العرب كانت تطوف بالبيت عراة إلا أهل قريش إذ كانوا يطوفون بثيابهم ومن أراد أن يطوف من العرب إما أن يستعير ثوباً من قريش أو يؤجره فإن لم يجد طاف عارياً .
س7: بم ترد على الذين يبذلون فى شرع الله ويحرمون ما أحله الله ؟
ج7: نقول لهم : لا يجوز أن يحرم أحد برأيه ما أخرجه الله للناس من الزينة أو الطيبات لأن الله هو الذى يحلل ويحرم .
س8: ماذا تقول لمن يكيل بمكيالين فيحل لنفسه ما يحرمه على غيره ؟
ج8: نقول : الناس جميعاً عند الله سواء لا يتميزون بأجناسهم ولا ألوانهم وإنما بأعمالهم وما كانت تفعله قريش من تمييز أنفسهم سواء فى طوافهم فى ثيابهم دليل على أنهم يكيلون بميكالين.
خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلاَتَكَ سَكَنٌ لَّهُمْ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ {103} أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ {104} وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {105} وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ {106} وَالَّذِينَ اتَّخَذُواْ مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرِيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَإِرْصَاداً لِّمَنْ حَارَبَ اللّهَ وَرَسُولَهُ مِن قَبْلُ وَلَيَحْلِفَنَّ إِنْ أَرَدْنَا إِلاَّ الْحُسْنَى وَاللّهُ يَشْهَدُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ {107} لاَ تَقُمْ فِيهِ أَبَداً لَّمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَن تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ {
تزكيهم : تطهرهم / صل عليهم : ادع لهم / سكن لهم : رحمة وطمأنينة / مرجون : مؤخرون عن التوبة / إرصاداً : ترقباً وانتظاراً / لا تقم فيه : لا تصل فيه / أحق أن تقوم فيه : أولى وأجدر بالصلاة منه.
س1: ما معنى ضراراً – إرصاداً ؟ وما المقصود بـ ( لا تقم ) ؟
ج1: ضراراً : إلحاق الأذى - إرصاداً : ترقباً وانتظاراً / ولا تقم : لا تصل فيه أبداً .
س2: من الذين اتخذوا مسجد الضرار ؟ وما أهدافهم من بنائه ؟
ج2: جماعة من المنافقين – أهدافهم : يبتغون الضرار والكفر – والتفريق بين المؤمنين .
س3: لماذا لم يذكر القرآن أسماء من أسسوا المسجد العامر بالمتطهرين ؟
ج3: لعدم جدوى ذكر أسماء ولأن قيامهم بهذا العمل كان لله .
س4: للرسول منزلة كبيرة عند الله .... بين ذلك فى ضوء النص .
ج4: إن دعاء الرسول للتائبين يسكن نفوسهم وقلوبهم ولذا فهو يزن أعمال التائبين بميزان الإيمان (إن صلاتك سكن لهم )
س5: اختر الإجابة الصحيحة :-
1- الاستفهام فى (ألم يعلموا) يفيد: ( النفى – التقرير – التوبيخ )
2- المقصود فى قوله (ألم يعلموا):
( عموم المسلمين – المتخلفون عن الغزو – مشركو قريش)
3- معنى يأخذ الصدقات : ( يقبلها – ينفقها – يطلبها )
س6: من المخاطب بقوله : (خذ) ؟ ج6: الرسول .
س7: ما معنى الصدقة ؟
ج7: الصدقة هى مال يخرجه الإنسان على سبيل التطوع بالإضافة إلى الزكاة.
س8: ما سبب نزول الآية ؟
ج8: نزلت فى الذين تخلفوا عن غزوة تبوك وتحديداً فى أبى لبانة وصاحبيه .
س9: الإيمان ما وقر فى القلب وصدقه العمل00 أين تجد هذا فى النص القرآنى؟ ج9: (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون)
س10: ما الذى يفيده قبول الصدقة ؟ ج10: أخذ الصدقة منهم يرد إليهم شعورهم بعضويتهم الكاملة فى الجماعة المسلمين وأنهم لم يصبحوا منبوذين ولا معزولين عن إخوانهم داخل المجتمع الإسلامي .
س11: ما المقصود بالصلاة ؟ ج11: الدعاء .
س12: ما الذى يجعل المنافقين لا يجرءون على إظهار كفرهم ؟
ج12: انتشار الإسلام وقوته اضطر بعض ضعاف النفوس من أصحاب المكانة إلى مجاراة قومهم احتفاظاً بمكانتهم فيها .
س13: لماذا سمى المسجد بمسجد الضرار ؟ وما واجبنا اتجاه من يتخذ مسجداً ضراراً ؟
ج13: لأنه كان يقصد منه الإضرار بالمسلمين ، وواجبنا أن كشفه ونظهر حقيقته أمام الناس تأسيا بالقرآن .
س14: ضع علامة (√) أو علامة (×) أمام العبارات التالية :-
1- أمر الله رسوله بأخذ الصدقة دليل على أن المتخلفون معروفون للرسول.
2- يرتبط هذا النص بالمتخلفين عن فتح مكة. ( )
3- العمل الصالح شرط قبول التوبة. ( )
4- المقصود بمسجد التقوى هو البيت الحرام. ( )
5- المتخلفون عن غزوة تبوك كانوا مكلفين بحماية المدينة المنورة. ( )
ج14: 1- (√) 2- (×) 3- (√) 4- (×) 5- (×)