يناقش المركز العالمي للتعريف بالرسول صلى الله عليه وسلم امكانية عقد مؤتمر للبحث في إصدار ميثاق عالمي لاحترام الأنبياء، يحضره ممثلون عن جهات دينية وثقافية وحقوقية وإعلامية من المسلمين وغير المسلمين.
وتوقع الأمين العام للمركز الدكتور عادل الشدي وجود ممثل عن الفاتيكان في المؤتمر لاسيما بعد التطاول على نبي الله عيسى عليه السلام أخيرا في وسائل إعلام إسرائيلية.
وأطلق المركز في وقت سابق، مشروع "سفراء التعريف بنبي الرحمة" لتأهيل 500 معرف بشخصية النبي صلى الله عليه وسلم في العالم سنويا، وعقد لهذا الهدف 15 دورة تدريبية لمسؤولي المراكز والجمعيات الإسلامية وأئمة المساجد والدعاة في أوروبا الذين سيمارسون عمليا مهمات التعريف في مجتمعاتهم، من خلال الحوار الهادف الذي يسهم في إيضاح الصورة الحقيقية للرسالة السمحة.
وأوضح الدكتور الشدي، بحسب جريدة "عكاظ" السعودية عقب زيارات قام بها لدول النمسا وألمانيا والدنمارك أن عددا من مسؤولي المركز يقومون بجولة في إطار الخطة الهادفة إلى التواصل مع المواطنين المسلمين في أوروبا، بما يحقق الرؤية التي أقام عليها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مبادرته للحوار بين أتباع الأديان والثقافات لحل المشكلات التي تعاني منها المجتمعات وتعزيز المشتركات الإنسانية بين البشر.
وتوقع الأمين العام للمركز الدكتور عادل الشدي وجود ممثل عن الفاتيكان في المؤتمر لاسيما بعد التطاول على نبي الله عيسى عليه السلام أخيرا في وسائل إعلام إسرائيلية.
وأطلق المركز في وقت سابق، مشروع "سفراء التعريف بنبي الرحمة" لتأهيل 500 معرف بشخصية النبي صلى الله عليه وسلم في العالم سنويا، وعقد لهذا الهدف 15 دورة تدريبية لمسؤولي المراكز والجمعيات الإسلامية وأئمة المساجد والدعاة في أوروبا الذين سيمارسون عمليا مهمات التعريف في مجتمعاتهم، من خلال الحوار الهادف الذي يسهم في إيضاح الصورة الحقيقية للرسالة السمحة.
وأوضح الدكتور الشدي، بحسب جريدة "عكاظ" السعودية عقب زيارات قام بها لدول النمسا وألمانيا والدنمارك أن عددا من مسؤولي المركز يقومون بجولة في إطار الخطة الهادفة إلى التواصل مع المواطنين المسلمين في أوروبا، بما يحقق الرؤية التي أقام عليها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز مبادرته للحوار بين أتباع الأديان والثقافات لحل المشكلات التي تعاني منها المجتمعات وتعزيز المشتركات الإنسانية بين البشر.