نكمل الحديث بحول الله وقوته
جهوده فى الدعوة:للشيخ عدة نشاطات خيرية تصب في قالب الدعوة إلى الله والاهتمام بأمور المسلمين نذكر بعضا مها على سبيل المثال لا الحصر :
ا- دعمه للمؤسسات والمراكز الإسلامية المنتشرة في كافة أنحاء العالم الإسلامي ، والتي تقوم بأمور التعليم والدعوة إلى الله ورعاية شئون المسلمين ، وبخاصة الأقليات المستضعفة.
2- دعمه الملموس للجهاد الإسلامي ودعوته للمسلمين القادرين على مساعدتهم ، وخاصة في أفغانستان . والبوسنة والهرسك والشيشان وكشمير وإريتريا والصومال وبورما ، وغير ذلك من الدول الإسلامية ، وأخيرا الآن كوسوفا .
3- اهتمامه البالغ بقضايا التوحيد وصفاء العقيدة ، وما التبس على المسلمين من أمور دينهم ، ويدرك تلك الأمور من حضر دروسه ، أو استمع إلى محاضراته وأحاديثه أو أطلع على مؤلفاته .
4- يولى سماحته حفظ وتعليم القرآن الكريم اهتماما خاصا ، ويحث إخوانه وتلاميذه وأعضاء الجمعيات الخيرية لمضاعفة الجهد في هذا الصدد .
5- اهتمامه بالدعاة ومساعدتهم وكفالتهم ، ويبلغ عدد الدعاة في العالم الإسلامي الذين يكلفهم الشيخ رعاه الله- أكثر من ألفي داعية ، وقد وضع لهم بندا خاصا بهم من بنود الرواتب ، وها هم الآن- في جميع أنحاء المعمورة يسيرون على العقيدة الصافية والهدي النبوي الكريم ، ناشرين للتوحيد ، محاربين للشرك ، متأسين بسماحة الشيخ- رعاه الله- في الرفق واللين في الدعوة إلى الله ؛ فأثمرت دعوتهم ، وأتت أكلها ، وأصبحت دعوة مقبولة- ولله الحمد- .
6- دعم هيئات الأمر بالمعروف والنهي من المنكر ، وتشجيعها وتشجيع أعضائها ، وحرصه على استمرار هذه الهيئات ، والالتقاء بأعضائها وتوجيههم التوجيه الأبوي السليم المبني على الرفق والحلم والعلم في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومراعاة المصالح والمفاسد ، وفقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، مما أثمر عن ذلك هيئات قائمة على العلم من الكتاب والسنة ، رفع الله لها منارا ، وأخمد لأعدائها نارا .
ومن خلال هذا الاستعراض الموجز لإسهامات الشيخ - حفظه الله- واهتماماته الدعوية لخدمة الإسلام والمسلمين نجد أن حياته العملية ، زخرت بالعديد من العطاءات والإضافات ، التي تحسب له على كافة الأصعدة والمستويات ، في مجال الدين والعقيدة والدعوة والجهاد ودعم الأقليات ، وتشجيع الشباب المسلم على مواجهة حركات التغريب والتصدي لكافة التحديات ، التي يمكن أن تتمخض عنها الأيام ، ومن المعروف أن جهود سماحته قد تجاوزت حدود وطنه الصغير ، لتصل إلى أقطار العالم الإسلامي ، وإلى ديار الإسلام والمسلمين كافة ، في جميع ربوع العالم الأمر الذي يدل دلالة عميقة المغزى على إدراك سماحته- رعاه الله- وحرصه الشديد على ترسيخ مفهوم الأخوة الإسلامية الواسعة النطاق كما يجسد شعوره الشخصي لأنه مسئول عن السعي في أمر أي مسلم وتبني قضيته والعمل على حل مشكلته ما وجد . إلى ذلك سبيلا .
رحم الله الشيخ.هذا غيض من فيض ومن أراد التوسع فعليه بموقع الشيخ رحمه الله
http://www.binbaz.org.sa
جهوده فى الدعوة:للشيخ عدة نشاطات خيرية تصب في قالب الدعوة إلى الله والاهتمام بأمور المسلمين نذكر بعضا مها على سبيل المثال لا الحصر :
ا- دعمه للمؤسسات والمراكز الإسلامية المنتشرة في كافة أنحاء العالم الإسلامي ، والتي تقوم بأمور التعليم والدعوة إلى الله ورعاية شئون المسلمين ، وبخاصة الأقليات المستضعفة.
2- دعمه الملموس للجهاد الإسلامي ودعوته للمسلمين القادرين على مساعدتهم ، وخاصة في أفغانستان . والبوسنة والهرسك والشيشان وكشمير وإريتريا والصومال وبورما ، وغير ذلك من الدول الإسلامية ، وأخيرا الآن كوسوفا .
3- اهتمامه البالغ بقضايا التوحيد وصفاء العقيدة ، وما التبس على المسلمين من أمور دينهم ، ويدرك تلك الأمور من حضر دروسه ، أو استمع إلى محاضراته وأحاديثه أو أطلع على مؤلفاته .
4- يولى سماحته حفظ وتعليم القرآن الكريم اهتماما خاصا ، ويحث إخوانه وتلاميذه وأعضاء الجمعيات الخيرية لمضاعفة الجهد في هذا الصدد .
5- اهتمامه بالدعاة ومساعدتهم وكفالتهم ، ويبلغ عدد الدعاة في العالم الإسلامي الذين يكلفهم الشيخ رعاه الله- أكثر من ألفي داعية ، وقد وضع لهم بندا خاصا بهم من بنود الرواتب ، وها هم الآن- في جميع أنحاء المعمورة يسيرون على العقيدة الصافية والهدي النبوي الكريم ، ناشرين للتوحيد ، محاربين للشرك ، متأسين بسماحة الشيخ- رعاه الله- في الرفق واللين في الدعوة إلى الله ؛ فأثمرت دعوتهم ، وأتت أكلها ، وأصبحت دعوة مقبولة- ولله الحمد- .
6- دعم هيئات الأمر بالمعروف والنهي من المنكر ، وتشجيعها وتشجيع أعضائها ، وحرصه على استمرار هذه الهيئات ، والالتقاء بأعضائها وتوجيههم التوجيه الأبوي السليم المبني على الرفق والحلم والعلم في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ومراعاة المصالح والمفاسد ، وفقه الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، مما أثمر عن ذلك هيئات قائمة على العلم من الكتاب والسنة ، رفع الله لها منارا ، وأخمد لأعدائها نارا .
ومن خلال هذا الاستعراض الموجز لإسهامات الشيخ - حفظه الله- واهتماماته الدعوية لخدمة الإسلام والمسلمين نجد أن حياته العملية ، زخرت بالعديد من العطاءات والإضافات ، التي تحسب له على كافة الأصعدة والمستويات ، في مجال الدين والعقيدة والدعوة والجهاد ودعم الأقليات ، وتشجيع الشباب المسلم على مواجهة حركات التغريب والتصدي لكافة التحديات ، التي يمكن أن تتمخض عنها الأيام ، ومن المعروف أن جهود سماحته قد تجاوزت حدود وطنه الصغير ، لتصل إلى أقطار العالم الإسلامي ، وإلى ديار الإسلام والمسلمين كافة ، في جميع ربوع العالم الأمر الذي يدل دلالة عميقة المغزى على إدراك سماحته- رعاه الله- وحرصه الشديد على ترسيخ مفهوم الأخوة الإسلامية الواسعة النطاق كما يجسد شعوره الشخصي لأنه مسئول عن السعي في أمر أي مسلم وتبني قضيته والعمل على حل مشكلته ما وجد . إلى ذلك سبيلا .
رحم الله الشيخ.هذا غيض من فيض ومن أراد التوسع فعليه بموقع الشيخ رحمه الله
http://www.binbaz.org.sa