كان كتابا "جسارة الأمل" و"أحلام أبي" أكثر الكتب مبيعا في بريطانيا خلال العام الماضي
يتصدَّر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قائمة المرشَّحين لنيل "جوائز مسابقة الكتاب البريطاني" لهذا العام، إذ أُدرج اسم الكاتب أوباما في قائمة المتنافسين المرجَّح فوزهم بفئتي "مؤلِّف العام" و"سيرة العام الذاتية".
فقد أصبح كتابا أوباما، "جسارة الأمل" و"أحلام أبي"، أكثر الكتب مبيعا في بريطانيا خلال العام الماضي الذي شهد صعود نجم أوباما كمرشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية والتي أسفرت عن انتخابه كأول رئيس أسود للولايات المتحدة.
دعاية انتخابية
ولعب الكتابان، الأول يمكن تصنيفه في باب كتب الدعاية الانتخابية السياسية والثاني هو عبارة عن سيرة ذاتية، دورا كبيرا في الترويج للمرشح الديمقراطي وطرحه كبديل مختلف وصاحب تجربة فريدة في الحياة.
ترشيحات لجوائز مسابقة الكتاب البريطاني
فئة "سيرة العام الذاتية": -باراك أوباما -جي كي بالارد -دون فرينش -بول أوجرادي -جولي وولترز -ماركوس تريسكوثيك
فئة "مؤلف العام": -ستيفاني ماير -باراك أوباما -روز تريمين -ديانا أثيل -سيباستيان باري -آرفيند أديجا
فئة "القادم الجديد": -روب سميث
فئة "أفضل رواية بوليسية أو أفضل رواية عن الجريمة المثيرة": -روب سميث --كيت أتكينسون
فئة "أفضل مادة مقروءة": -كيت أتكينسون
وقد تم ترشيح الكاتبة كيت سومرسكيل لنيل جائزتين أيضا عن كتابها "شكوك السيد ويتشر"، وذلك بعد أن كانت قد فازت بجائزة ساموئيل جونسون العام الماضي.
يُشار إلى أنه سوف يتم الإعلان عن الفائزين بالجوائز في حفل سيقام بهذه المناسبة في العاصمة البريطانية لندن في الثالث من شهر أبريل/نيسان المقبل.
وكان أوباما قد ألف كتابه "أحلام أبي" قبل أن يفكر أصلا بالولوج إلى عالم السياسة وخوض معتركها، وتم نشر الطبعة الأولى من الكتاب في عام 1995.
"القوة السوداء"
يروي الكتاب المذكور قصة أوباما في سنوات حياته الأولى كشاب أسود ينشأ ويترعرع مع جديه (والدا أمه الأمريكيان) ذوي البشرة البيضاء، كما يتطرق أيضا إلى حديثه الصريح بشأن تعاطيه المخدرات وإبداء إعجابه بحركة "القوة السوداء" (أو بلاك باور).
ويواجه كتاب أوباما منافسة حامية الوطيس على جائزة "سيرة العام الذاتية" من قبل كتب المذكرات لكل من جي كي بالارد ودون فرينش وبول أوجرادي وجولي وولترز وماركوس تريسكوثيك.
أما قائمة منافسي الكاتب أوباما على فئة "مؤلف العام"، فتشمل الكاتبة الأمريكية ستيفاني ماير، فالمجلدات الأربعة من ملحمتها الموجهة إلى الشباب، وعنوانها "تويلايت" (أي الشَّفَق)، تتصدر في الوقت الراهن قائمة أكثر كتب الأطفال مبيعا في بريطانيا، وذلك حسب مجلة "ذا بوكسيلر" (أو أفضل الكتب مبيعا) المختصة برصد حركة بيع وقراءة المؤلفات.
أسماء أُخرى
كتاب "أحلام أبي" يروي قصة أوباما كشاب أسود ينشأ مع جديه ذوي البشرة البيضاء
وتضم قائمة الكتاب الآخرين الذين نالوا أيضا ترشيحات لنيل الجائزة عن فئة "مؤلف العام" كلا من روز تريمين وديانا أثيل وسيباستيان باري، الحائز على جائزة كوستا، وآرفيند أديجا، الذي فاز العام الماضي بجائزة "افضل تأليف".
من جهة أُخرى، تحظى رواية روب سميث المثيرة "تشايلد 44" (أو الطفل 44) بترشيحات لنيل جائزتين عن فئتي "القادم الجديد إلى عالم الكتابة" و"رواية الجريمة المثيرة".
أما رواية الكاتبة كيت أتكينسون "متى سيكون هناك أخبار سارة"، وهي روايتها الثالثة التي تدور حول شخصية ضابط الشرطة السابق "جاكسون برودي"، فقد حصلت على ترشيحات أيضا لنيل جائزتين، إذ رُشِّحت لفئتي "أفضل رواية بوليسية" و"أفضل مادة مقروءة"، وهذه الأخيرة سيقررها أفراد الجمهور من خلال التصويت.
يتصدَّر الرئيس الأمريكي باراك أوباما قائمة المرشَّحين لنيل "جوائز مسابقة الكتاب البريطاني" لهذا العام، إذ أُدرج اسم الكاتب أوباما في قائمة المتنافسين المرجَّح فوزهم بفئتي "مؤلِّف العام" و"سيرة العام الذاتية".
فقد أصبح كتابا أوباما، "جسارة الأمل" و"أحلام أبي"، أكثر الكتب مبيعا في بريطانيا خلال العام الماضي الذي شهد صعود نجم أوباما كمرشح لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية والتي أسفرت عن انتخابه كأول رئيس أسود للولايات المتحدة.
دعاية انتخابية
ولعب الكتابان، الأول يمكن تصنيفه في باب كتب الدعاية الانتخابية السياسية والثاني هو عبارة عن سيرة ذاتية، دورا كبيرا في الترويج للمرشح الديمقراطي وطرحه كبديل مختلف وصاحب تجربة فريدة في الحياة.
ترشيحات لجوائز مسابقة الكتاب البريطاني
فئة "سيرة العام الذاتية": -باراك أوباما -جي كي بالارد -دون فرينش -بول أوجرادي -جولي وولترز -ماركوس تريسكوثيك
فئة "مؤلف العام": -ستيفاني ماير -باراك أوباما -روز تريمين -ديانا أثيل -سيباستيان باري -آرفيند أديجا
فئة "القادم الجديد": -روب سميث
فئة "أفضل رواية بوليسية أو أفضل رواية عن الجريمة المثيرة": -روب سميث --كيت أتكينسون
فئة "أفضل مادة مقروءة": -كيت أتكينسون
وقد تم ترشيح الكاتبة كيت سومرسكيل لنيل جائزتين أيضا عن كتابها "شكوك السيد ويتشر"، وذلك بعد أن كانت قد فازت بجائزة ساموئيل جونسون العام الماضي.
يُشار إلى أنه سوف يتم الإعلان عن الفائزين بالجوائز في حفل سيقام بهذه المناسبة في العاصمة البريطانية لندن في الثالث من شهر أبريل/نيسان المقبل.
وكان أوباما قد ألف كتابه "أحلام أبي" قبل أن يفكر أصلا بالولوج إلى عالم السياسة وخوض معتركها، وتم نشر الطبعة الأولى من الكتاب في عام 1995.
"القوة السوداء"
يروي الكتاب المذكور قصة أوباما في سنوات حياته الأولى كشاب أسود ينشأ ويترعرع مع جديه (والدا أمه الأمريكيان) ذوي البشرة البيضاء، كما يتطرق أيضا إلى حديثه الصريح بشأن تعاطيه المخدرات وإبداء إعجابه بحركة "القوة السوداء" (أو بلاك باور).
ويواجه كتاب أوباما منافسة حامية الوطيس على جائزة "سيرة العام الذاتية" من قبل كتب المذكرات لكل من جي كي بالارد ودون فرينش وبول أوجرادي وجولي وولترز وماركوس تريسكوثيك.
أما قائمة منافسي الكاتب أوباما على فئة "مؤلف العام"، فتشمل الكاتبة الأمريكية ستيفاني ماير، فالمجلدات الأربعة من ملحمتها الموجهة إلى الشباب، وعنوانها "تويلايت" (أي الشَّفَق)، تتصدر في الوقت الراهن قائمة أكثر كتب الأطفال مبيعا في بريطانيا، وذلك حسب مجلة "ذا بوكسيلر" (أو أفضل الكتب مبيعا) المختصة برصد حركة بيع وقراءة المؤلفات.
أسماء أُخرى
كتاب "أحلام أبي" يروي قصة أوباما كشاب أسود ينشأ مع جديه ذوي البشرة البيضاء
وتضم قائمة الكتاب الآخرين الذين نالوا أيضا ترشيحات لنيل الجائزة عن فئة "مؤلف العام" كلا من روز تريمين وديانا أثيل وسيباستيان باري، الحائز على جائزة كوستا، وآرفيند أديجا، الذي فاز العام الماضي بجائزة "افضل تأليف".
من جهة أُخرى، تحظى رواية روب سميث المثيرة "تشايلد 44" (أو الطفل 44) بترشيحات لنيل جائزتين عن فئتي "القادم الجديد إلى عالم الكتابة" و"رواية الجريمة المثيرة".
أما رواية الكاتبة كيت أتكينسون "متى سيكون هناك أخبار سارة"، وهي روايتها الثالثة التي تدور حول شخصية ضابط الشرطة السابق "جاكسون برودي"، فقد حصلت على ترشيحات أيضا لنيل جائزتين، إذ رُشِّحت لفئتي "أفضل رواية بوليسية" و"أفضل مادة مقروءة"، وهذه الأخيرة سيقررها أفراد الجمهور من خلال التصويت.