الأول: إدغام المتماثلين:
هو إدغام حرفين اتفقا صفة ومخرجًا كالباءين الموحدتين، واللامين، والدالين المهملتين أو المعجمتين نحو:{اضرب بعصاك}، و:{قل لا أجدُ}، و:{وقد دخلوا}، و:{إذ ذهب}.
ثم إن سكن أولهما سميا مثلين صغيرين كما مر، وحكمه الإدغام وجوبًا، وإن تحركا سميا مثلين كبيرين نحو: الرحيم ملك.
الثاني: إدغام المتقاربين:
هو أن يتقارب الحرفان في المخرج أو الصفة كالدال والسين المهملين، والضاد والشين، واللام والراء عند سيبويه، والذال والتاء، نحو:{وقل ربّ زدني علمًا}، و:{قد سمع}، و:{لبعض شأنهم}، و:{إذ تأتيَهم}.
ثم إن سكن أولهما يسمى متقاربين صغيرًا كما مر وحكمه جواز الإدغام، وإن تحركا سمي متقاربين كبيرًا نحو: {قال رب إني ظلمتُ} الآية.
الثالث: إدغام المتجانسين:
هو أن يتفقا في المخرج لا الصفة كالطاء والتاء، والباء والفاء، والباء والميم، واللام والراء عند الفرّاء، نحو:{وقالت طائفة}، و:{اركب معنا}، و: {قل رب} على رأي الفراء.
ثم إن سَكَنَ أولهما سمي متجانسين صغيرًا كما مرّ، وحكمه جواز الإدغام، وإن تحركا سُمّي متجانسين كبيرًا نحو:{مريم بهتانًا}، و:{وعملوا الصالحات طُوبى لهم}.
هو إدغام حرفين اتفقا صفة ومخرجًا كالباءين الموحدتين، واللامين، والدالين المهملتين أو المعجمتين نحو:{اضرب بعصاك}، و:{قل لا أجدُ}، و:{وقد دخلوا}، و:{إذ ذهب}.
ثم إن سكن أولهما سميا مثلين صغيرين كما مر، وحكمه الإدغام وجوبًا، وإن تحركا سميا مثلين كبيرين نحو: الرحيم ملك.
الثاني: إدغام المتقاربين:
هو أن يتقارب الحرفان في المخرج أو الصفة كالدال والسين المهملين، والضاد والشين، واللام والراء عند سيبويه، والذال والتاء، نحو:{وقل ربّ زدني علمًا}، و:{قد سمع}، و:{لبعض شأنهم}، و:{إذ تأتيَهم}.
ثم إن سكن أولهما يسمى متقاربين صغيرًا كما مر وحكمه جواز الإدغام، وإن تحركا سمي متقاربين كبيرًا نحو: {قال رب إني ظلمتُ} الآية.
الثالث: إدغام المتجانسين:
هو أن يتفقا في المخرج لا الصفة كالطاء والتاء، والباء والفاء، والباء والميم، واللام والراء عند الفرّاء، نحو:{وقالت طائفة}، و:{اركب معنا}، و: {قل رب} على رأي الفراء.
ثم إن سَكَنَ أولهما سمي متجانسين صغيرًا كما مرّ، وحكمه جواز الإدغام، وإن تحركا سُمّي متجانسين كبيرًا نحو:{مريم بهتانًا}، و:{وعملوا الصالحات طُوبى لهم}.