مبادئ إدارة الجودة الشاملة في المدارس:
- تحقيق رضا المستفيد.
- إجراء التقييم الذاتي وصولا لتحسين الأداء.
- الأخذ بأساليب العمل الجماعي وتشكيل فرق العمل.
- جمع البيانات الإحصائية وتوظيفها بشكل مستمر.
- تفويض السلطات والعمل بالمشاركة.
- إيجاد بيئة تساعد على التوحد والتغير.
- إرساء نظام للعمليات المستمرة.
- القيادة التربوية الفعالة.
1- تحقيق رضا المستفيد:
تركز إدارة الجودة الشاملة على تحقيق رضا المستفيد باعتباره أساس الجودة، ويتطلب الأمر التحديد المسبق لمن هو المستفيد، وماهى احتياجاته، حتى يمكن تصميم المنتج الذي يلبى هذه الاحتياجات.
وللقيام بذلك هناك عدة خطوات ينبغي إتباعها وهى:
- التعرف على المستفيدين.
- ترجمة الاحتياجات إلى معايير جودة للمخرجات.
- تصميم العمليات الموصلة لإنتاج مخرجات تستوفى شرط المعايير المذكورة.
- تنفيذ العمليات مع مراقبة ومتابعة مسارات التنفيذ.
- تقييم الخطوات السابقة مع التدخل الفوري لتصحيح أية عيوب أو خلل يظهر في التنفيذ.
2- التقييم الذاتي وتحسين الأداء:
يعتبر التقييم الذاتي ركيزة أساسية من أجل تحسين الأداء وذلك عن طريق قياس أداء الفرد والمؤسسة. وتؤكد إدارة الجودة الشاملة على التقييم الذاتي كطريق يؤدي إلى التحسين المستمر
ولقد تمكن الباحثون من التوصل إلى عدد من المعايير الأساسية للتقييم الذاتي والتحسين المستمر نوردها فيما يلي:
أ. التزام واشتراك الإدارة العليا في تحسين الأداء
ب. الحرص على تحقيق التزام المديرين والمشاركين والعاملين في تحسين الأداء
جـ. تكامل الأهداف الإستراتيجية لأنشطة التحسين على كل المستويات
د. بناء مقاييس الأداء وأنظمة التغذية الراجعة
هـ - الاحتفاظ بتوثيق كامل لإدارة الجودة الشاملة
3- العمل الجماعي وتشكيل فرق العمل:
يعتبر العمل الجماعي من السمات المميزة لتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة، وكلما ساد المدرسة مفهوم العمل الجماعي، وكلما سانده المديرون، كلما دعم ذلك من ثقافة الجودة في المدرسة،
4-الجمع المستمر للبيانات الإحصائية وتوظيفها:
تهتم إدارة الجودة الشاملة بمتابعة عمليات الإنتاج عن طريق الجمع المتواصل للبيانات الإحصائية وتفسيرها وتحليلها حتى يمكن تحديد ومواجهة المشكلات فور ظهورها بدلا من الانتظار حتى تفاقمها ثم محاولة حلها.
5- تفويض السلطة:
هناك اتفاق على أن نجاح إدارة الجودة الشاملة يتوقف على مشاركة العاملين بمختلف مستوياتهم، وهذه المشاركة هي لون من ألوان تفويض السلطة. وبالنسبة للمدرسة فاٍن المدير الناجح هو الذي يقوم بتنظيم بيئة العمل من أجل أن يشاركه السلطة المدرسون والطلاب، إذ أنه بانتقال السلطة إلى المدرس يقوم باتخاذ القرارات باتصال وثيق مع طلابه وليس فقط مع الإدارة المدرسية.
6-إيجاد بيئة تساعد على التوحد والتغيير:
تنظر إدارة الجودة الشاملة إلى الأفراد باعتبارهم أساس العمليات المحققة للجودة، والى مشاركتهم الكاملة بكل طاقاتهم وقدراتهم باعتبارهما الأسلوب الأمثل للوصول للأهداف المنشودة. وعلى هذا الأساس فاٍن الأفراد في المدرسة من الطالب إلى المعلم إلى الإدارة المدرسية وكل العاملين فى المدرسة هم العامل الحاسم في نجاح المدرسة.
7-إرساء نظام العمليات المستمرة:
المقصود بنظام العمليات المستمرة هو النظر إلى المدرسة (أو أي مؤسسة أخرى) كنظام، والى ما يقوم به العاملون فيها كعمليات مستمرة، وبالتالي فاٍن أي إصلاح مدرسي ينبغي أن يبدأ من تحسين هذه العمليات، ليس هذا فحسب بل من الاستمرار في تحسينها على أساس من معايير الجودة المتفق عليها بالنسبة لهذه المدرسة، وبدلا من التركيز على مخرجات العملية التعليمية ينبغي التركيز على العمليات المؤدية لهذه المخرجات.
8-القيادة التربوية الفعالة:
المطلوب من القيادة التربوية في إدارة الجودة الشاملة هو توفير مناخ مدرسي مناسب لثقافة الجودة ينعكس على معلمي المدرسة ليعكسوه بدورهم داخل القطاعات وفى المواقف التدريسية
مما سبق نجد أن هناك صيغ متعددة لتعريف الجودة ويمكن تلخيصها فيما يلي ::
· مطابقة المخرج ( المنتج ) للأهداف والمواصفات التي من أجلها تم الإنتاج .
· تحقيق المتطلبات المتوقعة للمستفيد بأعلى نصاب ممكن .
الصياغة التربوية لتعريف الجودة :
تطابق المخرج التربوي مع الأهداف العليا لسياسة التعليم في مستوياتها المختلفة.
..
- تحقيق رضا المستفيد.
- إجراء التقييم الذاتي وصولا لتحسين الأداء.
- الأخذ بأساليب العمل الجماعي وتشكيل فرق العمل.
- جمع البيانات الإحصائية وتوظيفها بشكل مستمر.
- تفويض السلطات والعمل بالمشاركة.
- إيجاد بيئة تساعد على التوحد والتغير.
- إرساء نظام للعمليات المستمرة.
- القيادة التربوية الفعالة.
1- تحقيق رضا المستفيد:
تركز إدارة الجودة الشاملة على تحقيق رضا المستفيد باعتباره أساس الجودة، ويتطلب الأمر التحديد المسبق لمن هو المستفيد، وماهى احتياجاته، حتى يمكن تصميم المنتج الذي يلبى هذه الاحتياجات.
وللقيام بذلك هناك عدة خطوات ينبغي إتباعها وهى:
- التعرف على المستفيدين.
- ترجمة الاحتياجات إلى معايير جودة للمخرجات.
- تصميم العمليات الموصلة لإنتاج مخرجات تستوفى شرط المعايير المذكورة.
- تنفيذ العمليات مع مراقبة ومتابعة مسارات التنفيذ.
- تقييم الخطوات السابقة مع التدخل الفوري لتصحيح أية عيوب أو خلل يظهر في التنفيذ.
2- التقييم الذاتي وتحسين الأداء:
يعتبر التقييم الذاتي ركيزة أساسية من أجل تحسين الأداء وذلك عن طريق قياس أداء الفرد والمؤسسة. وتؤكد إدارة الجودة الشاملة على التقييم الذاتي كطريق يؤدي إلى التحسين المستمر
ولقد تمكن الباحثون من التوصل إلى عدد من المعايير الأساسية للتقييم الذاتي والتحسين المستمر نوردها فيما يلي:
أ. التزام واشتراك الإدارة العليا في تحسين الأداء
ب. الحرص على تحقيق التزام المديرين والمشاركين والعاملين في تحسين الأداء
جـ. تكامل الأهداف الإستراتيجية لأنشطة التحسين على كل المستويات
د. بناء مقاييس الأداء وأنظمة التغذية الراجعة
هـ - الاحتفاظ بتوثيق كامل لإدارة الجودة الشاملة
3- العمل الجماعي وتشكيل فرق العمل:
يعتبر العمل الجماعي من السمات المميزة لتطبيق مبادئ إدارة الجودة الشاملة، وكلما ساد المدرسة مفهوم العمل الجماعي، وكلما سانده المديرون، كلما دعم ذلك من ثقافة الجودة في المدرسة،
4-الجمع المستمر للبيانات الإحصائية وتوظيفها:
تهتم إدارة الجودة الشاملة بمتابعة عمليات الإنتاج عن طريق الجمع المتواصل للبيانات الإحصائية وتفسيرها وتحليلها حتى يمكن تحديد ومواجهة المشكلات فور ظهورها بدلا من الانتظار حتى تفاقمها ثم محاولة حلها.
5- تفويض السلطة:
هناك اتفاق على أن نجاح إدارة الجودة الشاملة يتوقف على مشاركة العاملين بمختلف مستوياتهم، وهذه المشاركة هي لون من ألوان تفويض السلطة. وبالنسبة للمدرسة فاٍن المدير الناجح هو الذي يقوم بتنظيم بيئة العمل من أجل أن يشاركه السلطة المدرسون والطلاب، إذ أنه بانتقال السلطة إلى المدرس يقوم باتخاذ القرارات باتصال وثيق مع طلابه وليس فقط مع الإدارة المدرسية.
6-إيجاد بيئة تساعد على التوحد والتغيير:
تنظر إدارة الجودة الشاملة إلى الأفراد باعتبارهم أساس العمليات المحققة للجودة، والى مشاركتهم الكاملة بكل طاقاتهم وقدراتهم باعتبارهما الأسلوب الأمثل للوصول للأهداف المنشودة. وعلى هذا الأساس فاٍن الأفراد في المدرسة من الطالب إلى المعلم إلى الإدارة المدرسية وكل العاملين فى المدرسة هم العامل الحاسم في نجاح المدرسة.
7-إرساء نظام العمليات المستمرة:
المقصود بنظام العمليات المستمرة هو النظر إلى المدرسة (أو أي مؤسسة أخرى) كنظام، والى ما يقوم به العاملون فيها كعمليات مستمرة، وبالتالي فاٍن أي إصلاح مدرسي ينبغي أن يبدأ من تحسين هذه العمليات، ليس هذا فحسب بل من الاستمرار في تحسينها على أساس من معايير الجودة المتفق عليها بالنسبة لهذه المدرسة، وبدلا من التركيز على مخرجات العملية التعليمية ينبغي التركيز على العمليات المؤدية لهذه المخرجات.
8-القيادة التربوية الفعالة:
المطلوب من القيادة التربوية في إدارة الجودة الشاملة هو توفير مناخ مدرسي مناسب لثقافة الجودة ينعكس على معلمي المدرسة ليعكسوه بدورهم داخل القطاعات وفى المواقف التدريسية
مما سبق نجد أن هناك صيغ متعددة لتعريف الجودة ويمكن تلخيصها فيما يلي ::
· مطابقة المخرج ( المنتج ) للأهداف والمواصفات التي من أجلها تم الإنتاج .
· تحقيق المتطلبات المتوقعة للمستفيد بأعلى نصاب ممكن .
الصياغة التربوية لتعريف الجودة :
تطابق المخرج التربوي مع الأهداف العليا لسياسة التعليم في مستوياتها المختلفة.
..