شكري وتقديرى للدكتور عماد حامد،هذا الرجل رقيق المشاعر الذي يعمل في صمت وحب دائمين لا لشيء سوى العطاء من أجل الله ومن أجل مصر
التي تستحق منا الكثير،كما أوجه شكرى وتقديرى لزملائى في مدرسة النقراشي الإبتدائية على جهودهم وتعاونهم،وكما أبارك خطواتهم، أدعوهم لمزيد من العمل والجهد،ليس لأجل المنافسة فحسب،ولكن لأن أبناءنا يستحقون منا المزيد،كما أوجه شكري وتقديرى لكل من ساهم في دعمنا بالكلمة والتوجيه أو الفعل البناء ،ولو أننا نظرنا هناااااك لتأكدنا أننا يجب أن نفيق هنا،ولا نغفل عن شيء مهما كان صغيرا،وفقنا الله جميعا لما فيه خير ديننا ودنيانا
التي تستحق منا الكثير،كما أوجه شكرى وتقديرى لزملائى في مدرسة النقراشي الإبتدائية على جهودهم وتعاونهم،وكما أبارك خطواتهم، أدعوهم لمزيد من العمل والجهد،ليس لأجل المنافسة فحسب،ولكن لأن أبناءنا يستحقون منا المزيد،كما أوجه شكري وتقديرى لكل من ساهم في دعمنا بالكلمة والتوجيه أو الفعل البناء ،ولو أننا نظرنا هناااااك لتأكدنا أننا يجب أن نفيق هنا،ولا نغفل عن شيء مهما كان صغيرا،وفقنا الله جميعا لما فيه خير ديننا ودنيانا