أشهر ثنائي في مصر بعد ريا وسكينة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد
في البداية أود أن أنوه على أنني قمت بنشر المقال هذا في قسم الثقافة والأدب وذلك لأن له علاقة بما يدور في مجتمعنا المصري والوسط الإعلامي من قلة أدب، اليوم سوف أتكلم عن أشهر ثنائي في مصر الآن طبعًا بعد ريا وسكينة وكذلك هناء وشرين أبطال إعلان الأطفال الشهير حتى هم أشهر من بيبو وبشير الثنائي الأشهر على الإطلاق بالنسبة لمتابعين كرة القدم ثنائي اليوم هم مرتضى وشوبير
لذا سوف أبدأ بعدة أسئلة
أولاً هل نحن المصريين أصبح محكوما علينا بمتابعة أخبارهم عبر القنوات المرئية والمسموعة حتى على رسائل المحمول
ثانيًا هل نحن كمصريين مجبرين بأن نعرف أسماء زوجات وأبناء وبنات وأزواج بنات وزوجات أبناء هذا الثنائي الشهير
ثالثًا ما هي الصلاحية التي يملكونها للظهور في الإعلام المرئي يوميًا إن لم يكن اكثر من مرة في اليوم
رابعًا لماذا لايتدخل أهل الحل والعقد في هذه الحكومة الرشيدة للحد من هذا الكم الهائل من الإهانات والألفاظ الخادشة للحياء والتي نسمعها ويسمعها أبنائنا من الأطفال
خامسًا أين وزير الإعلام من هذا اللغط
والآن يبدو لي أن المشكلة أصبحت واضحة من كم الأسئلة المطروحة في الفقرة السابقة
لذلك لابد من وضع حل لهذه المشكلة وأرجو ممن يقرأ مقالي هذا أن يساعدنا في إيجاد حل لهذه المشكلة أما بالنسبة لي فالحل الوحيد الذي يترائى لي هو أن أفصل كابل التليفزيون وأن امتنع عن شراء الجريدة اليومية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، وبعد
في البداية أود أن أنوه على أنني قمت بنشر المقال هذا في قسم الثقافة والأدب وذلك لأن له علاقة بما يدور في مجتمعنا المصري والوسط الإعلامي من قلة أدب، اليوم سوف أتكلم عن أشهر ثنائي في مصر الآن طبعًا بعد ريا وسكينة وكذلك هناء وشرين أبطال إعلان الأطفال الشهير حتى هم أشهر من بيبو وبشير الثنائي الأشهر على الإطلاق بالنسبة لمتابعين كرة القدم ثنائي اليوم هم مرتضى وشوبير
لذا سوف أبدأ بعدة أسئلة
أولاً هل نحن المصريين أصبح محكوما علينا بمتابعة أخبارهم عبر القنوات المرئية والمسموعة حتى على رسائل المحمول
ثانيًا هل نحن كمصريين مجبرين بأن نعرف أسماء زوجات وأبناء وبنات وأزواج بنات وزوجات أبناء هذا الثنائي الشهير
ثالثًا ما هي الصلاحية التي يملكونها للظهور في الإعلام المرئي يوميًا إن لم يكن اكثر من مرة في اليوم
رابعًا لماذا لايتدخل أهل الحل والعقد في هذه الحكومة الرشيدة للحد من هذا الكم الهائل من الإهانات والألفاظ الخادشة للحياء والتي نسمعها ويسمعها أبنائنا من الأطفال
خامسًا أين وزير الإعلام من هذا اللغط
والآن يبدو لي أن المشكلة أصبحت واضحة من كم الأسئلة المطروحة في الفقرة السابقة
لذلك لابد من وضع حل لهذه المشكلة وأرجو ممن يقرأ مقالي هذا أن يساعدنا في إيجاد حل لهذه المشكلة أما بالنسبة لي فالحل الوحيد الذي يترائى لي هو أن أفصل كابل التليفزيون وأن امتنع عن شراء الجريدة اليومية