الحملة الفرنسية علي مصر

كان نابليون بونابرت 'ق حملة ناجحة في مصر وسوريا من أجل حماية المصالح التجارية الفرنسية وتقويض بريطانيا للوصول الى الهند. Despite several victories and an expedition into Syria, Napoleon and his Armée d'Orient were eventually forced to withdraw by local hostility, British naval power, Turkish elite new infantry units ( Nizam-ı Cedid ) and politics in Paris. على الرغم من عدة انتصارات ، وبعث إلى سوريا ، وكان نابليون Armée d' المشرق في النهاية أجبر على الانسحاب من العداء المحلية ، والقوة البحرية البريطانية والتركية وحدات مشاة النخبة الجديدة (نزام - ı Cedid) والسياسة في باريس.

In addition to its significance in the wider French Revolutionary Wars , the campaign had a powerful impact on the Ottoman Empire in general and the Arab world in particular. بالإضافة إلى أهميتها في أوسع حروب الثورة الفرنسية ، حملة كان لها تأثير قوي على الإمبراطورية العثمانية بشكل عام والعالم العربي بصفة خاصة. The invasion demonstrated the military, technological, and organizational superiority of the Western European powers to the Middle East, leading to profound social changes in the region. الغزو برهنت على تفوقها العسكري والتكنولوجي والتنظيمي للقوى الغربية الأوروبي إلى الشرق الأوسط ، مما يؤدي إلى تغيرات اجتماعية عميقة في المنطقة. The invasion introduced Western inventions, such as the printing press , and ideas, such as incipient nationalism , to the Middle East, eventually leading to the establishment of Egyptian independence and modernization under Muhammad Ali Pasha in the first half of the 19th century and eventually the Nahda , or Arab Renaissance. الغزو عرض الاختراعات الغربية ، مثل المطبعة ، والأفكار ، مثل القومية في بدايته ، لمنطقة الشرق الأوسط ، مما يؤدي في النهاية إلى إنشاء لاستقلال مصر والتحديث في ظل محمد علي باشا في النصف الأول من القرن 19th ، وأخيرا النهضة ، أو عصر النهضة العربية.