مراعاة ميول التلاميذ بحيث يعطون من المواد ما يلائمهم ويتفق مع رغباتهم وبيئتهم واستعدهم كي يستفيدوا من الدراسة.
- استغلال النشاط الذاتي للتلاميذ بأن تشرك التلاميذ معك في كل عمل تقوم به وتعطيهم فرصة للتفكير والعمل ، وتشجعهم على أن يعتمدوا على أنفسهم فيما يستطيعون القيام به في تعلمهم وبحوثهم ، وتوجه نشاطهم إلى الأشياء التي تناسبهم وتستغل النشاط الذي يظهرونه في أية ناحية من النواحي وترشدهم إذا أخطئوا ولا تتدخل في شئونهم غلا إذا كان هناك ما يدعو إلى التدخل .
- التربية عن طريق اللعب بأن يجعل اللعب وسيلة للتربية ، فيتعلم الأطفال في أثناء لعبهم وخاصة في مرحلة الطفولة ، فلا يشعرون بذلك الضغط المميت ، ولا يقيدون بكثير من القيود التي تكون عقبة في سبيل حريتهم وإظهار مواهبهم ورغباتهم ، وبطريقة اللعب يستطيع التلاميذ القيام بالكثير من الأعمال في المدرسة التي تعد مملكة صغيرة للأطفال لا تفكر إلى فيهم وفي تهذيبهم وإدخال السرور في قلوبهم والنهوض بهم ؛ حتى يصلوا إلى الكمال أو ما يقربهم منه .
- العمل بقاعدة الحرية المعقولة في التعليم وعدم إرهاق المتعلم بأوامر ونواهٍ لا حاجة إليها .
- تشويق التلاميذ إلى العمل وترغيبهم فيه لا تنفيرهم منه حتى يعملوا برغبة ، فإن من يعمل برغبة لا يتعب .
- مراعاة عالم الطفل والتفكير فيه قبل أي شيء آخر ، والعمل لإعداده للحيـاة التي تنتظره بالجمع بين التعليم النظري والعملي.
- إيجاد روح التعاون بأن يتعاون التلميذ مـع المـدرس والمدرس مع التلميذ والأب مـع المعلـم وبعبـارة أخرى البيت مع المدرسة للـنهوض بالمتعلم وبلوغ الغاية التي ننشدها من التربية والتعليم .
- لتشجيع التلاميذ على أن يتعلموا بأنفسهم ويعتمدوا عليها ويثقوا بها في أعمالهم وبحوثهم وألا يستعينوا بالمدرس إلا عند الضرورة ، والشعور بالصعوبة .
د . محمد حسن عمران
كلية التربية بالوادى الجديد
- استغلال النشاط الذاتي للتلاميذ بأن تشرك التلاميذ معك في كل عمل تقوم به وتعطيهم فرصة للتفكير والعمل ، وتشجعهم على أن يعتمدوا على أنفسهم فيما يستطيعون القيام به في تعلمهم وبحوثهم ، وتوجه نشاطهم إلى الأشياء التي تناسبهم وتستغل النشاط الذي يظهرونه في أية ناحية من النواحي وترشدهم إذا أخطئوا ولا تتدخل في شئونهم غلا إذا كان هناك ما يدعو إلى التدخل .
- التربية عن طريق اللعب بأن يجعل اللعب وسيلة للتربية ، فيتعلم الأطفال في أثناء لعبهم وخاصة في مرحلة الطفولة ، فلا يشعرون بذلك الضغط المميت ، ولا يقيدون بكثير من القيود التي تكون عقبة في سبيل حريتهم وإظهار مواهبهم ورغباتهم ، وبطريقة اللعب يستطيع التلاميذ القيام بالكثير من الأعمال في المدرسة التي تعد مملكة صغيرة للأطفال لا تفكر إلى فيهم وفي تهذيبهم وإدخال السرور في قلوبهم والنهوض بهم ؛ حتى يصلوا إلى الكمال أو ما يقربهم منه .
- العمل بقاعدة الحرية المعقولة في التعليم وعدم إرهاق المتعلم بأوامر ونواهٍ لا حاجة إليها .
- تشويق التلاميذ إلى العمل وترغيبهم فيه لا تنفيرهم منه حتى يعملوا برغبة ، فإن من يعمل برغبة لا يتعب .
- مراعاة عالم الطفل والتفكير فيه قبل أي شيء آخر ، والعمل لإعداده للحيـاة التي تنتظره بالجمع بين التعليم النظري والعملي.
- إيجاد روح التعاون بأن يتعاون التلميذ مـع المـدرس والمدرس مع التلميذ والأب مـع المعلـم وبعبـارة أخرى البيت مع المدرسة للـنهوض بالمتعلم وبلوغ الغاية التي ننشدها من التربية والتعليم .
- لتشجيع التلاميذ على أن يتعلموا بأنفسهم ويعتمدوا عليها ويثقوا بها في أعمالهم وبحوثهم وألا يستعينوا بالمدرس إلا عند الضرورة ، والشعور بالصعوبة .
د . محمد حسن عمران
كلية التربية بالوادى الجديد