أسباب النفور عن القراءة
مشكلة النفور والملل من القراءة ترجع إلى عدة أسباب، منها:
1- عدم معرفة قيمة القراءة وأهميتها وفضلها. 2- عدم وجود الأقران والقدوات الذين يشجعون على القراءة. 3- الانشغال عن الكتب المفيدة بقراءة المجلات التافهة. 4- الروح الانهزامية المتأثرة من ضغط الحضارة الغربية. 5- عدم تشجيع القراءة في البيوت. 6- الانكباب على المقررات المنهجية، وترك الكتب في الدراسة النظامية. 7- دنو الهمة، لا تُعرف الكتب إلا شكلاً، ولا القراءة إلا ذكراً. 8- الانشغال بالملهيات. 9- الانشغال بالأنشطة الحركية، وعدم محبة الجلوس. 10- كثرة الكتب. 11- علو أسلوب الكاتب في اللغة والمضمون. 12- عدم فهم القارئ لمعظم ما يقرؤه، بسبب ضعف الثقافة العربية. 13- ضعف اللغة العربية لدى القارئ. 14- عدم معرفة معاني بعض المصطلحات. 15- قراءة الكتب المطوّلة. 16- قراءة الكتب الصعبة. 17- عدم التركيز. 18- غلاء أسعار الكتب.
علاج مشكلة النفور من القراءة
هناك بعض الحلول، منها:
1- النظر بالقلب، فيركِّز القارئ على الصفحة التي يقرؤها، مع تفريغ القلب.
2- العمل بما يقرأ، لأنه السبيل إلى تثبيته في القلب والعقل.
3- إظهار مكانة الكتب والقراءة وفضلها، عبر وسائل الإعلام المختلفة.
4- تشجيع الناس على القراءة، وذلك عن طريق:
أ- تكوين مكتبة صغيرة داخل المنزل، ومتنقلة في المدارس والإدارات والشركات.
ب- وضع مجموعة من الكتيبات المفيدة في أماكن الانتظار العامة.
ج- تخصيص حصص للقراءة الحرّة في المدارس، والاهتمام بالمكتبات المدرسية ودعمها.
د- ترغيب الطلاب والمعلمين وسائر الناس لزيارة المكتبات العامة.
هـ- إهداء الكتيبات المناسبة في المناسبات المختلفة العامة.
و- إقامة أسبوع للكتاب على مستوى المدارس والجامعات والأندية الأدبية والرياضية .
ز- الاهتمام بطباعة الكتب وتوفيرها بأسعار مناسبة، وبيعها مخفّضة للطلاب والطالبات.
ح- فتح مكتبات علمية في المساجد، وتشجيع سكان الحي ورواد المساجد على الاطلاع.
5- اختيار الوقت المناسب، فالحفظ في الأسحار، والبحث في الإبكار، وللمطالعة والمذاكرة في الليل.
6- اختيار المكان المناسب، كالغرف، وكل موضع بعيد عن الملهيات والشواغل.
7- التدرج في قراءة الكتب، فيبدأ بالكتيبات الصغيرة، ثم بالشروح والأمهات.
8- استخدام قاموس مختصر في اللغة العربية، أو الحديث النبوي، لمعرفة معاني الكلمات .
9- تعلم قواعد اللغة العربية الأساسية.
10- قراءة الكتب التي لها علاقة بحياة الإنسان، كالعبادات والمعاملات والآداب.
11- التنويع في القراءة والمطالعة بين كتب الفنون المختلفة كالسيرة والحديث والفقه والأدب.
12- إعادة القراءة أكثر من مرة، وخاصة لما صعب فهمه.
13- تقييد الفوائد والدروس، في جانب الكتاب، أو تجميعها في دفاتر مع ترتيبها.
14- معرفة مصطلح الكاتب، والرموز، وخاصة في كتب الحديث والفقه.
15- معرفة همة علماء السلف، وكيف كانوا يضحُّون من أجل الحصول على العلم.
16- تشجيع ونشر المسابقات الثقافية في المدارس والأندية الصيفية، بحيث تكون الإجابات من مراجع وكتب.
17- عمل مسابقات في حفظ كتب معينة مختارة، كالمختصرات والكتب قليلة الصفحات.
18- الدعاء، فهو عونك في مشاكلك، ادع الله أن يُحبّب إليك القراءة.
مشكلة عدم التركيز أثناء القراءة
هناك طرق عدّة للتغلُّب عليها، منها:
1- «التجاوب مع القراءة» والانفعال سروراً أو حزناً، ضحكاً أو بكاءً.
2- «عدم الانشغال بالمؤثرات الخارجية» كالألوان أو الأصوات أو الضجيج وغيرها.
3- «استخدام الألوان والأقلام في تلوين الصفحات والعناوين» مع كتابة بعض العبارات على جانب الصفحة.
4- «رفع الصوت في القراءة» فكثيراً ما يساعد على تحسين الأسلوب وتقوية اللغة العربية.
5- «تصويب الأخطاء المطبعية في الكتب» وإكمال النقص، وتخريج النصوص والشواهد الشعرية.
6- «كتابة ملخّص أو تقرير أو تقويم عام للكتاب» في صفحة مستقلة، أو أول الكتاب، أو آخره.
7- «القراءة عند الاستيقاظ» أفضل من القراءة عند النوم.
8- «اتخاذ الجلسة الصحيحة والمريحة أثناء القراءة» وتحريك الأقدام أو السير بضع خطوات بعد كل فترة.
9- «توفير الضوء الكافي عند القراءة» لترتاح العين.
10- «ينبغي أن يكون الضوء الصناعي الساقط موزعاً بالتساوي على الكتاب.
مشكلة النفور والملل من القراءة ترجع إلى عدة أسباب، منها:
1- عدم معرفة قيمة القراءة وأهميتها وفضلها. 2- عدم وجود الأقران والقدوات الذين يشجعون على القراءة. 3- الانشغال عن الكتب المفيدة بقراءة المجلات التافهة. 4- الروح الانهزامية المتأثرة من ضغط الحضارة الغربية. 5- عدم تشجيع القراءة في البيوت. 6- الانكباب على المقررات المنهجية، وترك الكتب في الدراسة النظامية. 7- دنو الهمة، لا تُعرف الكتب إلا شكلاً، ولا القراءة إلا ذكراً. 8- الانشغال بالملهيات. 9- الانشغال بالأنشطة الحركية، وعدم محبة الجلوس. 10- كثرة الكتب. 11- علو أسلوب الكاتب في اللغة والمضمون. 12- عدم فهم القارئ لمعظم ما يقرؤه، بسبب ضعف الثقافة العربية. 13- ضعف اللغة العربية لدى القارئ. 14- عدم معرفة معاني بعض المصطلحات. 15- قراءة الكتب المطوّلة. 16- قراءة الكتب الصعبة. 17- عدم التركيز. 18- غلاء أسعار الكتب.
علاج مشكلة النفور من القراءة
هناك بعض الحلول، منها:
1- النظر بالقلب، فيركِّز القارئ على الصفحة التي يقرؤها، مع تفريغ القلب.
2- العمل بما يقرأ، لأنه السبيل إلى تثبيته في القلب والعقل.
3- إظهار مكانة الكتب والقراءة وفضلها، عبر وسائل الإعلام المختلفة.
4- تشجيع الناس على القراءة، وذلك عن طريق:
أ- تكوين مكتبة صغيرة داخل المنزل، ومتنقلة في المدارس والإدارات والشركات.
ب- وضع مجموعة من الكتيبات المفيدة في أماكن الانتظار العامة.
ج- تخصيص حصص للقراءة الحرّة في المدارس، والاهتمام بالمكتبات المدرسية ودعمها.
د- ترغيب الطلاب والمعلمين وسائر الناس لزيارة المكتبات العامة.
هـ- إهداء الكتيبات المناسبة في المناسبات المختلفة العامة.
و- إقامة أسبوع للكتاب على مستوى المدارس والجامعات والأندية الأدبية والرياضية .
ز- الاهتمام بطباعة الكتب وتوفيرها بأسعار مناسبة، وبيعها مخفّضة للطلاب والطالبات.
ح- فتح مكتبات علمية في المساجد، وتشجيع سكان الحي ورواد المساجد على الاطلاع.
5- اختيار الوقت المناسب، فالحفظ في الأسحار، والبحث في الإبكار، وللمطالعة والمذاكرة في الليل.
6- اختيار المكان المناسب، كالغرف، وكل موضع بعيد عن الملهيات والشواغل.
7- التدرج في قراءة الكتب، فيبدأ بالكتيبات الصغيرة، ثم بالشروح والأمهات.
8- استخدام قاموس مختصر في اللغة العربية، أو الحديث النبوي، لمعرفة معاني الكلمات .
9- تعلم قواعد اللغة العربية الأساسية.
10- قراءة الكتب التي لها علاقة بحياة الإنسان، كالعبادات والمعاملات والآداب.
11- التنويع في القراءة والمطالعة بين كتب الفنون المختلفة كالسيرة والحديث والفقه والأدب.
12- إعادة القراءة أكثر من مرة، وخاصة لما صعب فهمه.
13- تقييد الفوائد والدروس، في جانب الكتاب، أو تجميعها في دفاتر مع ترتيبها.
14- معرفة مصطلح الكاتب، والرموز، وخاصة في كتب الحديث والفقه.
15- معرفة همة علماء السلف، وكيف كانوا يضحُّون من أجل الحصول على العلم.
16- تشجيع ونشر المسابقات الثقافية في المدارس والأندية الصيفية، بحيث تكون الإجابات من مراجع وكتب.
17- عمل مسابقات في حفظ كتب معينة مختارة، كالمختصرات والكتب قليلة الصفحات.
18- الدعاء، فهو عونك في مشاكلك، ادع الله أن يُحبّب إليك القراءة.
مشكلة عدم التركيز أثناء القراءة
هناك طرق عدّة للتغلُّب عليها، منها:
1- «التجاوب مع القراءة» والانفعال سروراً أو حزناً، ضحكاً أو بكاءً.
2- «عدم الانشغال بالمؤثرات الخارجية» كالألوان أو الأصوات أو الضجيج وغيرها.
3- «استخدام الألوان والأقلام في تلوين الصفحات والعناوين» مع كتابة بعض العبارات على جانب الصفحة.
4- «رفع الصوت في القراءة» فكثيراً ما يساعد على تحسين الأسلوب وتقوية اللغة العربية.
5- «تصويب الأخطاء المطبعية في الكتب» وإكمال النقص، وتخريج النصوص والشواهد الشعرية.
6- «كتابة ملخّص أو تقرير أو تقويم عام للكتاب» في صفحة مستقلة، أو أول الكتاب، أو آخره.
7- «القراءة عند الاستيقاظ» أفضل من القراءة عند النوم.
8- «اتخاذ الجلسة الصحيحة والمريحة أثناء القراءة» وتحريك الأقدام أو السير بضع خطوات بعد كل فترة.
9- «توفير الضوء الكافي عند القراءة» لترتاح العين.
10- «ينبغي أن يكون الضوء الصناعي الساقط موزعاً بالتساوي على الكتاب.