مشكلة الغياب عن المدرسة :
تعتبر المدرسة من وسائط النظام التربوي وأسلوب تربية منطقية في مجتمعاتنا الحديثة , كما للأسرة دور هام في توجيه سلوك الأبناء وتعد ظاهرة تغيب الطلبة والطالبات عن الدوام المدرسي قبل العطل والإجازات المدرسية
من الظواهر السلوكية السلبية ممايترتب عليها إعاقة المسيرة التربوية ونقص في المثل والمبادئ الأخلاقية , جيث أن مبادئ الأبناء تقوم أساسًا على صدى الوالدين من رضا فإذا أظهر الوالدان اللامبالاة والرضا عن أعمال غير مقبولة
فمن المؤكد أن نتوقع عدم توافق أخلاق الطلبة مع مايتطلبه النظام المدرسي ., فأصبح الطلاب يستغلون كثرة الإجازات للتغيب قبلها وبعدها وسط تهيئة أسرية فالطلبة لايدركون أثر هذا الغياب في تحصيلهم العلمي ولايبالون بالآثار السلبية لكثرة الغياب
والأهل لايدركون أن كثرة الغياب تفقد الطالب حماسه للدراسة واحتارمه للأنظمة المدرسية .
وللغياب نتائج وخيمة على الطالب ومنها:
1- التمرد على النظام واللوائح المدرسية .
2- يتخرج الطالب فاقد الإحساس بأهمية الحرص على الدوام .
لذا كان الإنتظام في الدوام المدرسي له أهمية كبيرة في نفس الطالب:
1- يولد الجدية وحب العمل .
2- يولد الإنتماء والولاء الشديد للمؤسسة وللأسرة والمدرسة والوطن والبيئة المحيطة .
3- يولد عشق النظام واحترام السلطة والطاعة الواعية والالتزام بالقيم والأخلاقيات.
وتعتبر سلبية أولياء الأمور سبب رئيسي وراء تفشي هذه الظاهرة .
أبعاد المشكلة :
بدت مشكلة الغياب أكثر وضوحًا في الأعوام الأخيرة حيث قامت وزارة التربية والتعليم بكافة الإجراءات للحد من هذه الظاهرة من خلال اقتراح الخطط والإجراءات الفاعلة .
ويكثر الطلبة من الغياب عن المدرسة لفترة ليست قصيرة قبل بدء الامتحانات النهائية وتعتبرهذه الفترة حرجة وهامة ,
حيث يساهم غياب الطالب في :
1- فقدان فرص التفوق والنجاح في بعض الأحيان .
2- بالإضافة لما يفقده من علاقات حميمة مع زملائه ومدرسيه .
3- فقدان الثقة والصلات الاجتماعية والتربوية القائمة بين المدرسة كمؤسسة تعليمية وتربوية .
تعتبر المدرسة من وسائط النظام التربوي وأسلوب تربية منطقية في مجتمعاتنا الحديثة , كما للأسرة دور هام في توجيه سلوك الأبناء وتعد ظاهرة تغيب الطلبة والطالبات عن الدوام المدرسي قبل العطل والإجازات المدرسية
من الظواهر السلوكية السلبية ممايترتب عليها إعاقة المسيرة التربوية ونقص في المثل والمبادئ الأخلاقية , جيث أن مبادئ الأبناء تقوم أساسًا على صدى الوالدين من رضا فإذا أظهر الوالدان اللامبالاة والرضا عن أعمال غير مقبولة
فمن المؤكد أن نتوقع عدم توافق أخلاق الطلبة مع مايتطلبه النظام المدرسي ., فأصبح الطلاب يستغلون كثرة الإجازات للتغيب قبلها وبعدها وسط تهيئة أسرية فالطلبة لايدركون أثر هذا الغياب في تحصيلهم العلمي ولايبالون بالآثار السلبية لكثرة الغياب
والأهل لايدركون أن كثرة الغياب تفقد الطالب حماسه للدراسة واحتارمه للأنظمة المدرسية .
وللغياب نتائج وخيمة على الطالب ومنها:
1- التمرد على النظام واللوائح المدرسية .
2- يتخرج الطالب فاقد الإحساس بأهمية الحرص على الدوام .
لذا كان الإنتظام في الدوام المدرسي له أهمية كبيرة في نفس الطالب:
1- يولد الجدية وحب العمل .
2- يولد الإنتماء والولاء الشديد للمؤسسة وللأسرة والمدرسة والوطن والبيئة المحيطة .
3- يولد عشق النظام واحترام السلطة والطاعة الواعية والالتزام بالقيم والأخلاقيات.
وتعتبر سلبية أولياء الأمور سبب رئيسي وراء تفشي هذه الظاهرة .
أبعاد المشكلة :
بدت مشكلة الغياب أكثر وضوحًا في الأعوام الأخيرة حيث قامت وزارة التربية والتعليم بكافة الإجراءات للحد من هذه الظاهرة من خلال اقتراح الخطط والإجراءات الفاعلة .
ويكثر الطلبة من الغياب عن المدرسة لفترة ليست قصيرة قبل بدء الامتحانات النهائية وتعتبرهذه الفترة حرجة وهامة ,
حيث يساهم غياب الطالب في :
1- فقدان فرص التفوق والنجاح في بعض الأحيان .
2- بالإضافة لما يفقده من علاقات حميمة مع زملائه ومدرسيه .
3- فقدان الثقة والصلات الاجتماعية والتربوية القائمة بين المدرسة كمؤسسة تعليمية وتربوية .