. على الفرد أن يناقش الموضوع مع نفسه ويضع إصبعه على السبب الأساسي لتلك الحالة . تساعد معرفة السبب على العلاج ، ولاننسى أن كثيرا من الناس إنما يعالجون أنفسهم بأنفسهم . والأمثلة كثيرة على الذين اصبحوا مشاهير العالم بعد التخلص من الحالة التي يعانون منها بأنفسهم . كما فعل ذلك خطيب روما الشهير .
2 . إن الخجل ليس بمرض وإنما يتعلمه الفرد من خلال المواقف التي يتعرض لها . ينبغي على الفرد أن لا يدع لنفسه فرصة لتعلم ذلك الخوف من الاتصال .
3 . على الفرد التدريب على الاتصال الاجتماعي وذلك بالتخلص من الخوف الذي يحول دون ذلك . كثيرا ما يسيطر الخوف على الأفراد الذين ليست لديهم خبرات كافية في المواقف ، ولم يكونوا قد جربوها . أما الأفراد الذين يعرفون الموضوع ولديهم خبرةفيه أو يحاولون كشف سره يكونون أقل خوفا من أولئك الذين ليست لديهم تلك الخبرة .
4 . ـ لنعلم أن المشاكل لا تنحل بالهروب منها وإنما بمواجهتها بعزيمة وإرادةقوية . فعليه ينبغي علينا أن نمارس مهارة التدريب على الاتصال ، وذلك بالسيطرة على الفكرة التي نرغب في طرحها على الآخرين بخلق ظروف مماثلة للموقف الذي سنتعرض له كالوقوف أمام المرآة للتحدث لها أو الطلب من المقربين لنا أن يستمعوا ونحن نلقي عليهم كلماتنا ، بحيث يكون الوضع بعيدا عن التهكم والانتقاد .
5 . عليناالسيطرة على اللغة التي نتعامل بها مع الأفراد والجماعات . فإن كنا نعاني من ضعف في هذا المجال علينا الإكثار من قراء القصص التي تزودنا بثروة لغوية واسعة . أما قراءةالقرآن الكريم بصوت عال ففيها اطمئنان للنفس والتعود على اللفظ الجيد .
6 . على الفرد أن يحاول أن يتكلم أمام الجمهور ، و أن يناقش معهم الأفكار التي يريد أن يطرحها أو التي طرحها بالفعل . عندما ينوي التكلم مع الآخرين أو يحاول قراءة شيءأمام الجمهور عليه أن لا يشغل فكره بما يفكرون به نحوه .
7 . على الفرد أن ينتمي إلى الجماعة التي يعتقد بأنها تنسجم مع أهدافه واتجاهاته ودوافعه ، ويصبح عضوافعالا في هذه الجماعة ذلك لان الانتماء إلى جماعة معينة إنما تقوي الثقة بالنفس .
8 . علينا أن نتعرف على المواقف والأهداف التي نبتغيها من وراء ذلك الاتصال الاجتماعي .
9 . أن يهتم الفرد بتقوية الذات ويتعلم مهارة الاتصال مع الآخرين وذلك بجعل المناقشة نشطة بينه وبين الآخرين بعيدة عن الانفعالات والتوترات .
10 . أن نتخلص من التوتر ونتعود على الاسترخاء بمختلف الطرق . يعتمد الموقف على تفضيل الفرد لأي منها كالعبادات والصلاة و التفكير بقدرة الله سبحانه وتعالى ، على سبيل المثال نسترخي في مكان هادئ ونفكر بأنه قد أعطانا القدرة والقابلية والذكاء مماساعدنا على أن نكون على ما عليه نحن . يساعد هذا النوع من التفكير من جوانب عديدة ،منها الراحة و الثقة بالنفس والاعتزاز بها وغيرها .
11 . ـ ينبغي تحليل الموقف تحليلا علميا صحيحا بتحديد جوانبه الإيجابية والسلبية . فالفرد الذي يفكر بنواحي المواقف السلبية فقط إنما يواجه صعوبات شتى ، وعليه تحويل ذلك التفكير إلى النواحي الإيجابية . فالشخص الذي يفكر بأنه سيقع في خطأ عند قراءة جملة معينة عليه أن يحول تفكيره بأنه سيقول الصحيح والمنطقي .
12 . أن يتجنب الفرد من وصف نفسه بكلمات سلبية ، وان يغير اتجاهه السلبي نحو نفسه إلى اتجاه إيجابي . كما عليه أن يقوي أرادته بشتى الطرق . لقد استعملت هذه الطريقة مع الكثيرين وكانت النتائج جيدة ،بحيث استطاع الأفراد الذين تعاملت معهم تغيير اتجاهاتهم عن أنفسهم .
13 . يسهل التفاعل الاجتماعي الإيجابي عملية الاتصال و يساعد على تخفيف الخوف منها ، أي كلماكان التفاعل الاجتماعي قويا كلما كان الخوف من الاتصال منخفضا .
14 . إن شعرالفرد بان هناك أحدا يحاول أن يستهزأ به أو يحط من قدراته عليه أن يحاول أن يبتعدعنه أو يحد من سلوكياته نحوه .
أرجو من الله أن يساعد الجميع في اجتياز هذهالحالة من التخوف
2 . إن الخجل ليس بمرض وإنما يتعلمه الفرد من خلال المواقف التي يتعرض لها . ينبغي على الفرد أن لا يدع لنفسه فرصة لتعلم ذلك الخوف من الاتصال .
3 . على الفرد التدريب على الاتصال الاجتماعي وذلك بالتخلص من الخوف الذي يحول دون ذلك . كثيرا ما يسيطر الخوف على الأفراد الذين ليست لديهم خبرات كافية في المواقف ، ولم يكونوا قد جربوها . أما الأفراد الذين يعرفون الموضوع ولديهم خبرةفيه أو يحاولون كشف سره يكونون أقل خوفا من أولئك الذين ليست لديهم تلك الخبرة .
4 . ـ لنعلم أن المشاكل لا تنحل بالهروب منها وإنما بمواجهتها بعزيمة وإرادةقوية . فعليه ينبغي علينا أن نمارس مهارة التدريب على الاتصال ، وذلك بالسيطرة على الفكرة التي نرغب في طرحها على الآخرين بخلق ظروف مماثلة للموقف الذي سنتعرض له كالوقوف أمام المرآة للتحدث لها أو الطلب من المقربين لنا أن يستمعوا ونحن نلقي عليهم كلماتنا ، بحيث يكون الوضع بعيدا عن التهكم والانتقاد .
5 . عليناالسيطرة على اللغة التي نتعامل بها مع الأفراد والجماعات . فإن كنا نعاني من ضعف في هذا المجال علينا الإكثار من قراء القصص التي تزودنا بثروة لغوية واسعة . أما قراءةالقرآن الكريم بصوت عال ففيها اطمئنان للنفس والتعود على اللفظ الجيد .
6 . على الفرد أن يحاول أن يتكلم أمام الجمهور ، و أن يناقش معهم الأفكار التي يريد أن يطرحها أو التي طرحها بالفعل . عندما ينوي التكلم مع الآخرين أو يحاول قراءة شيءأمام الجمهور عليه أن لا يشغل فكره بما يفكرون به نحوه .
7 . على الفرد أن ينتمي إلى الجماعة التي يعتقد بأنها تنسجم مع أهدافه واتجاهاته ودوافعه ، ويصبح عضوافعالا في هذه الجماعة ذلك لان الانتماء إلى جماعة معينة إنما تقوي الثقة بالنفس .
8 . علينا أن نتعرف على المواقف والأهداف التي نبتغيها من وراء ذلك الاتصال الاجتماعي .
9 . أن يهتم الفرد بتقوية الذات ويتعلم مهارة الاتصال مع الآخرين وذلك بجعل المناقشة نشطة بينه وبين الآخرين بعيدة عن الانفعالات والتوترات .
10 . أن نتخلص من التوتر ونتعود على الاسترخاء بمختلف الطرق . يعتمد الموقف على تفضيل الفرد لأي منها كالعبادات والصلاة و التفكير بقدرة الله سبحانه وتعالى ، على سبيل المثال نسترخي في مكان هادئ ونفكر بأنه قد أعطانا القدرة والقابلية والذكاء مماساعدنا على أن نكون على ما عليه نحن . يساعد هذا النوع من التفكير من جوانب عديدة ،منها الراحة و الثقة بالنفس والاعتزاز بها وغيرها .
11 . ـ ينبغي تحليل الموقف تحليلا علميا صحيحا بتحديد جوانبه الإيجابية والسلبية . فالفرد الذي يفكر بنواحي المواقف السلبية فقط إنما يواجه صعوبات شتى ، وعليه تحويل ذلك التفكير إلى النواحي الإيجابية . فالشخص الذي يفكر بأنه سيقع في خطأ عند قراءة جملة معينة عليه أن يحول تفكيره بأنه سيقول الصحيح والمنطقي .
12 . أن يتجنب الفرد من وصف نفسه بكلمات سلبية ، وان يغير اتجاهه السلبي نحو نفسه إلى اتجاه إيجابي . كما عليه أن يقوي أرادته بشتى الطرق . لقد استعملت هذه الطريقة مع الكثيرين وكانت النتائج جيدة ،بحيث استطاع الأفراد الذين تعاملت معهم تغيير اتجاهاتهم عن أنفسهم .
13 . يسهل التفاعل الاجتماعي الإيجابي عملية الاتصال و يساعد على تخفيف الخوف منها ، أي كلماكان التفاعل الاجتماعي قويا كلما كان الخوف من الاتصال منخفضا .
14 . إن شعرالفرد بان هناك أحدا يحاول أن يستهزأ به أو يحط من قدراته عليه أن يحاول أن يبتعدعنه أو يحد من سلوكياته نحوه .
أرجو من الله أن يساعد الجميع في اجتياز هذهالحالة من التخوف