انتبه ... أنت تضع السلم على الجدار الخطأ !
- عندما ترسم خطة لا تخدم أهدافك الأساسية و لا تواكب طاقاتك
و لا تأخذ بعين الاعتبار قدراتك.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد النجاح بدون جهد و صبر و مثابرة ،
معتمداً فقط على الظروف و الحظ .
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد تحقيق أهدافك دون أن تخطط للوصول
إليها بشكل سليم و معتمداً على الارتجال.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تنغمس في تحقيق هدف ما و عند تحقيقه تكتشف
أنك خسرت في جوانب أخرى من حياتك
(خسرت صحتك ،خسرت علاقاتك مع أولادك أو زوجتك....)
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تتخذ قرارك بتسرع و بشكل غير مدروس و علمي
مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة بدل معالجتها.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تعتمد على خبرتك فقط للإبداع في عملك و دون التخصص.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد القضاء على الفقر و تحقيق الثروة بالطرق الملتوية
( أخذ الرشوة،أكل أموال الناس بالباطل ...)
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما لا تبادر إلى حل المشكلات و الأزمات الطارئة
التي تواجهك في حياتك و متكلاً على الوقت للتخلص منها.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تقوم بتفويض من هو غير مؤهل في أداء مهمة و
كان يتعين عليك القيام بها لضمان إنجازها على أكمل وجه.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
-عندما لا تجدول أعمالك و تضع مواعيد محددة
للانتهاء منها و تغضب و تثور لأنها لم تنجز و تراكمت.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تتمسك بالعقلية الضيقة و لا تفكر تحليلياً و استراتيجياً
باعتباره أحد عناصر النجاح و التقدم.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تفضل إنهاء الأمور الصغيرة أولاً و تاركاً الأمور الكبيرة فيما بعد
اعتقاداً منك أن العمل ذو الحجم الكبير يتطلب جهداً أكبر و وقتاً أكبر.
هنا نقول لك:انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
تذكر:
إذا وضعت سلمك على الجدار الخطأ فكل خطواتك
ستؤدي بك إلى المكان الذي لا ترغب به.
لا تنس :
أن تتأكد جيداً في مشوار حياتك و قبل أن تباشر صعودك
إلى القمة أنك تضع سلمك على الجدار الصحيح .
الكلمة الأخيرة :
قف مع نفسك لحظة تأمل و حدد المسار الصواب في حياتك، وذلك بالتخطيط الجيد
ووضع خطى منهجي نحو هدفك فهذا سيؤدي إلى تدبير جيد في حياتك لا محال.
و بارك الله فيمن وضع سلمه على الجدار السليم و صعد عليه درجة ..درجة.
- عندما ترسم خطة لا تخدم أهدافك الأساسية و لا تواكب طاقاتك
و لا تأخذ بعين الاعتبار قدراتك.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد النجاح بدون جهد و صبر و مثابرة ،
معتمداً فقط على الظروف و الحظ .
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد تحقيق أهدافك دون أن تخطط للوصول
إليها بشكل سليم و معتمداً على الارتجال.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تنغمس في تحقيق هدف ما و عند تحقيقه تكتشف
أنك خسرت في جوانب أخرى من حياتك
(خسرت صحتك ،خسرت علاقاتك مع أولادك أو زوجتك....)
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تتخذ قرارك بتسرع و بشكل غير مدروس و علمي
مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة بدل معالجتها.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تعتمد على خبرتك فقط للإبداع في عملك و دون التخصص.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تريد القضاء على الفقر و تحقيق الثروة بالطرق الملتوية
( أخذ الرشوة،أكل أموال الناس بالباطل ...)
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما لا تبادر إلى حل المشكلات و الأزمات الطارئة
التي تواجهك في حياتك و متكلاً على الوقت للتخلص منها.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تقوم بتفويض من هو غير مؤهل في أداء مهمة و
كان يتعين عليك القيام بها لضمان إنجازها على أكمل وجه.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
-عندما لا تجدول أعمالك و تضع مواعيد محددة
للانتهاء منها و تغضب و تثور لأنها لم تنجز و تراكمت.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تتمسك بالعقلية الضيقة و لا تفكر تحليلياً و استراتيجياً
باعتباره أحد عناصر النجاح و التقدم.
هنا نقول لك: انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
- عندما تفضل إنهاء الأمور الصغيرة أولاً و تاركاً الأمور الكبيرة فيما بعد
اعتقاداً منك أن العمل ذو الحجم الكبير يتطلب جهداً أكبر و وقتاً أكبر.
هنا نقول لك:انتبه ...فأنت تضع السلم على الجدار الخطأ.
تذكر:
إذا وضعت سلمك على الجدار الخطأ فكل خطواتك
ستؤدي بك إلى المكان الذي لا ترغب به.
لا تنس :
أن تتأكد جيداً في مشوار حياتك و قبل أن تباشر صعودك
إلى القمة أنك تضع سلمك على الجدار الصحيح .
الكلمة الأخيرة :
قف مع نفسك لحظة تأمل و حدد المسار الصواب في حياتك، وذلك بالتخطيط الجيد
ووضع خطى منهجي نحو هدفك فهذا سيؤدي إلى تدبير جيد في حياتك لا محال.
و بارك الله فيمن وضع سلمه على الجدار السليم و صعد عليه درجة ..درجة.