ابو تريكة

تم نشر خبر يجعل كل منا فخور بلاعبى كرة القدم المصريين:ابوتريكة افضل لاعب فى العالم  محمد أبو تريكة افضل لاعب فى مبارة مصر.برازيل بشهاده جريدة "التايمز" 

--------------------------------------------------------------------------------

أشادت صحيفة "التايمز" بمحمد أبو تريكة نجم المنتخب المصرى، الذى أثبت بالأمس الاثنين، أنه أحد أعظم لاعبى كرة القدم فى تاريخ العالم، مؤكدة أنه كان أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر فى المباراة التى أقيمت أمس بين المنتخب المصرى والبرازيلى فى منافسات كأس القارات بجنوب أفريقيا، والتى انتهت بفوز المنتخب البرازيلى بأربعة أهداف مقابل ثلاثة للمنتخب المصرى.


وقال جابريلى ماركوتى المحلل الرياضى الإيطالى الشهير فى مقاله بالصحيفة عن أبو تريكة، إن فى الوقت الذى كان يحلم فيه معظم لاعبى العالم بالانتقال للعب بالدوريات الأوروبية كان أبو تريكة يقول لا.


ويشير الكاتب إلى أن منتقدى أبو تريكة قد يقولون، إنه سمكة كبيرة وسط آخرين صغار، وقد يقللون من إنجازه فى قيادة المنتخب المصرى للفوز بكأس أمم أفريقيا مرتين متتالتين أو قيادة الأهلى للفوز ببطولة أبطال أفريقيا ثلاث مرات، لأنه لم يفعلها أمام عظماء العالم، ولكنه – يقول الكاتب- بالفعل فعلها بالأمس أمام "كاكا" أفضل لاعب فى العالم، كما أنه سيفعلها بالتأكيد أمام بطل العالم يوم الخميس حينما يلتقى المنتخب المصرى بنظيره الإيطالى.


ويتساءل الكاتب هل البقاء بمصر قلل من طموح أبو تريكة أو أفقده الشجاعة، لأنه ببقائه لا يقيس نفسه أمام أفضل لاعبى العالم باستمرار؟ أم أننا لابد وأن ندين له بالإعجاب لإنتمائه واكتفائه بما حققه وعدم الشعور بالحاجة للهث وراء بريق ملايين الدورى الإنجليزى أو الإسبانى؟الذى أثبت بالأمس الاثنين، أنه أحد أعظم لاعبى كرة القدم فى تاريخ العالم، مؤكدة أنه كان أفضل لاعب داخل المستطيل الأخضر فى المباراة التى أقيمت أمس بين المنتخب المصرى والبرازيلى فى منافسات كأس القارات بجنوب أفريقيا، والتى انتهت بفوز المنتخب البرازيلى بأربعة أهداف مقابل ثلاثة للمنتخب المصرى.


وقال جابريلى ماركوتى المحلل الرياضى الإيطالى الشهير فى مقاله بالصحيفة عن أبو تريكة، إن فى الوقت الذى كان يحلم فيه معظم لاعبى العالم بالانتقال للعب بالدوريات الأوروبية كان أبو تريكة يقول لا.


ويشير الكاتب إلى أن منتقدى أبو تريكة قد يقولون، إنه سمكة كبيرة وسط آخرين صغار، وقد يقللون من إنجازه فى قيادة المنتخب المصرى للفوز بكأس أمم أفريقيا مرتين متتالتين أو قيادة الأهلى للفوز ببطولة أبطال أفريقيا ثلاث مرات، لأنه لم يفعلها أمام عظماء العالم، ولكنه – يقول الكاتب- بالفعل فعلها بالأمس أمام "كاكا" أفضل لاعب فى العالم، كما أنه سيفعلها بالتأكيد أمام بطل العالم يوم الخميس حينما يلتقى المنتخب المصرى بنظيره الإيطالى.


ويتساءل الكاتب هل البقاء بمصر قلل من طموح أبو تريكة أو أفقده الشجاعة، لأنه ببقائه لا يقيس نفسه أمام أفضل لاعبى العالم باستمرار؟ أم أننا لابد وأن ندين له بالإعجاب لإنتمائه واكتفائه بما حققه وعدم الشعور بالحاجة للهث وراء بريق ملايين الدورى الإنجليزى أو الإسبانى؟